غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20244
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات Empty الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء أغسطس 03, 2010 11:18 am

    أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم الاثنين أن اقتصاد الولايات المتحدة يجب أن ينمو بوتيرة أسرع, وأن البطالة تمثل مشكلة ضخمة لبلاده, في حين أشار رئيس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) بن برنانكي أن أمام بلاده طريقا طويلا للعودة إلى الانتعاش الاقتصادي الكامل.

    وقال أوباما في تصريح تلفزيوني "علينا أن نواصل النمو بوتيرة أسرع, وعلينا أن نتأكد من مواجهة البطالة على الأمد البعيد, وهي التي تمثل مشكلة ضخمة".

    وشهد النمو لاقتصادي بالولايات المتحدة تراجعا إلى 2.4% في الربع الثاني من العام, بعد أن كان 3.7% في الربع الأول, وتضررت شعبية أوباما من جراء الركود الاقتصادي وارتفاع البطالة إلى 9.5%.

    وأكد أوباما أن التراجع الحاصل -وهو أضعف مستوى منذ عام-غير عادي, وأن بلاده تحتاج وقتا أطول للخروج من هذا الوضع, مشيرا إلى أن الناس لديهم الحق في أن يكونوا خائفين وغاضبين ومحبطين.

    وقال أيضا "توليت هذا العمل لأنني مقتنع بإمكانية حل هذه المشكلات ليس فقط على الأمد القصير, وإنما أيضا على الأمد البعيد, لكنني أدرك أيضا أننا سنمضي في طريق وعر, ولا أتوقع أن يكون الأميركيون راضين عندما نكون قد قطعنا فقط نصف الطريق".

    طريق طويل

    وعلى صعيد متصل، قال بن برنانكي في كلمة ألقاها بولاية كارولينا الجنوبية "إن أمامنا طريقا طويلا لتحقيق الانتعاش الاقتصادي الكامل، فالكثير من الأميركيين ما زالوا يصارعون البطالة، والرهون العقارية والمدخرات المفقودة".

    وأشار إلى أن الاقتصاد الأميركي لا يزال ينمو بوتيرة "معتدلة" بعد أسوأ ركود منذ الكساد الكبير رغم أن قطاع الإسكان الضعيف وغيره من دعائم الاقتصاد لا يزال في طور الركود.

    ويؤكد خبراء أن الاقتصاد الأميركي يحتاج إلى النمو بمعدل 3% سنويا لخلق فرص عمل واستيعاب النمو السكاني, كما يحتاج إلى نمو بنسبة 5% سنويا لكي يستطيع خفض البطالة بمعدل 1%.

    كما يتوقع العديد من الاقتصاديين تباطؤا في الاقتصاد بالنصف الثاني من العام إلى نحو 1.5% باعتبار أنه يفقد قوة الدفع.

    وحذر بن برنانكي من أن التخفيضات في الإنفاق الحكومي من أهم أسباب تباطؤ انتعاش الاقتصاد الأميركى، وحث السياسيين على تحسين إدارة الأموال في الأوقات الجيدة.

    وأكد أن العديد من الدول والمناطق لا تزال تواجه صعوبات في الحفاظ على الخدمات الأساسية، كما خفضت برامجها والقوى العاملة فيها بشكل كبير.
    المصدر: وكالات
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20244
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات Empty الاحتياطي الفدرالي الأميركي

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء أغسطس 03, 2010 11:19 am

    الاحتياطي الفدرالي الأميركي هو البنك المركزي للولايات المتحدة الأميركية ومقره العاصمة واشنطن ويترأسه حاليا بن شالوم برنانكي، والعملة المعتمدة بنظامه هي الدولار الأميركي.

    وهو الكيان المسؤول عن السياسة المالية للبلد وصيانة الاستقرار والعملة الوطنية وتأمين النقود والتحكم بمعدل الفوائد على القروض، كما يلعب دور المنقذ للبنوك عبر إقراضها أثناء الأزمات.

    ويملك البنك المركزي سلطة الإشراف على عمل البنوك للتأكد من عدم اتباعها سياسة احتيالية أومتهورة.

    ويتبع البنك 12 بنكا فدراليا ومجلس محافظي البنك الذي يضم سبعة أعضاء تبلغ مدة تعيينهم 14 عاما، ويعينهم الرئيس الأميركي ويقر تعيينهم مجلس الشيوخ ويختاران منهم رئيس المجلس ونائبه.

    ويحدد المجلس السياسة المالية للبنك، وأعضاؤه السبعة جزء من 12 عضوا يشكلون لجنة السوق المفتوح الاتحادية (فومك) التي تحدد السيولة النقدية وسياسة الائتمان في الولايات المتحدة.
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20244
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات Empty النمو الاقتصادي

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء أغسطس 03, 2010 11:22 am

    النمو الاقتصادي هو الزيادة في كمية السلع والخدمات التي ينتجها اقتصاد معين. وهذه السلع يتم إنتاجها باستخدام عناصر الإنتاج الرئيسية، وهي الأرض والعمل ورأس المال والتنظيم.

    كما يعرف النمو الاقتصادي بأنه تغيير إيجابي في مستوى إنتاج السلع والخدمات بدولة ما في فترة معينة من الزمن.

    ولذلك يعنى النمو الاقتصادي, بشكل عام, زيادة الدخل لدولة معينة.
    ويتم قياس النمو الاقتصادي باستخدام النسبة المئوية لنمو الناتج المحلي الإجمالي. وتقارن النسبة في سنة معينة بسابقتها.

    وتعتبر الزيادة في رأس المال والتقدم التكنولوجي وتحسن مستوى التعليم الأسباب الرئيسية للنمو الاقتصادي.

    كما أبرزت السنوات الأخيرة فكرة التنمية المستدامة عوامل أخرى مثل العوامل البيئية عند الأخذ في الاعتبار عملية النمو الاقتصادي.
    ويوصف النمو الاقتصادي بالحقيقي عند استبعاد نسبة التضخم وعدم احتسابها عند احتساب أسعار السلع والخدمات.
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20244
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات Empty الاقتصاد الأميركي

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء أغسطس 03, 2010 11:26 am


    معلومات عن الاقتصاد الأميركي (حسب إحصاءات سنة 2007)



    - العملة: الدولار الأميركي.

    - السنة المالية: أول أكتوبر/ تشرين الأول -30 سبتمبر/ أيلول.

    - الناتج المحلي الإجمالي: 13.84 تريليون دولار.

    - نسبة نمو الناتج المحلي الإجمالي: 2.2%.

    - نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي: 46 ألف دولار.

    - مساهمة القطاعات الاقتصادية في الناتج المحلي الإجمالي: الزراعة 0.9%، الصناعة 20.6%، الخدمات 78.5%.

    - التضخم: 4.4% (في الفترة فبراير/ شباط 2007 - فبراير/ شباط 2008).

    - معدل السكان تحت خط الفقر: 12% (حسب إحصاءات سنة 2006).

    - القوة العاملة: 153.1 مليون نسمة تتضمن العاطلين عن العمل.

    - البطالة: 4.6%.

    - الصناعات الأساسية: النفط، الفولاذ، الآليات، الصناعات الفضائية، الاتصالات، الكيماويات، الإلكترونيات، الصناعات الغذائية، السلع الاستهلاكية، الصناعات الخشبية، التعدين، الصناعات العسكرية.



    التجارة الخارجية


    - الصادرات: 1.14 تريليون دولار.

    - الواردات: 1.987 تريليون دولار.

    - جهات التصدير: كندا 22%، المكسيك 12%، الصين 10%، اليابان 6%، ألمانيا 5%، المملكة المتحدة 5%.

    - جهات الاستيراد: الصين 19%، كندا 16%، المكسيك 11%، اليابان 8%، ألمانيا 5%.

    - إجمالي الدين الخارجي: 12.25 تريلون دولار (بنهاية يونيو/ حزيران 2007).

    - أهم الصادرات: المنتجات الزراعية 9%، الإمدادات الصناعية 27%، السلع الرأسمالية (الطائرات، أجزاء السيارات، أجهزة الحاسوب، معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية) 49%، السلع الاستهلاكية (السيارات، الأدوية) 15% (حسب إحصاءات سنة 2003).

    - أهم الواردات: المنتجات الزراعية 5%، الإمدادات الصناعية 33%، السلع الرأسمالية 30%، السلع الاستهلاكية 32% (السيارات، الملابس، الأدوية، الأثاث، لعب الأطفال) (حسب إحصاءات سنة 2003).



    المالية العامة

    - الدين العام: 9 تريليونات دولار.

    - الإيرادات:2.568 تريليون دولار.

    - النفقات: 2.731 تريليون دولار.

    - المساعدات الاقتصادية: المساعدات الإنمائية الرسمية 19 مليار دولار تشكل 0.2% من الناتج المحلي الإجمالي (حسب إحصاءات سنة 2004).
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20244
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الاقتصاد الأميركي مازال يواجه تحديات Empty الكساد الكبير

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء أغسطس 03, 2010 11:27 am

    الكساد الكبير هو اصطلاح يطلق على الأزمة التي نتجت عن تدهور معدلات النمو الاقتصادي في معظم دول العالم عام 1929 وانتهت في ثلاثينيات القرن الماضي أو بداية أربعينيات القرن نفسه في أوقات مختلفة.



    ويعتبر الكساد الكبير أكبر وأهم فترة تدهور اقتصادي عرفها التاريخ الحديث، ويعتبر في القرن الحالي مؤشرا لقياس العمق الذي يمكن أن يهوي إليه الاقتصاد العالمي.




    وكانت أسواق المال الأميركية -مكان الانطلاق- أول ضحايا الأزمة, وتم التأريخ لها بانهيار بورصة نيويورك في حي المال أو وول ستريت يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول عام 1929 الذي أطلق عليه "الخميس الأسود" وتبعه "الثلاثاء الأسود" يوم 29 أكتوبر/تشرين الأول من نفس السنة، وحدث ذلك بسبب طرح 13 مليون سهما للبيع لكنها لم تجد مشترين لتفقد قيمتها.



    ونشر الوضع الاقتصادي الذعر لدى المستثمرين في البورصة، وبادر الوسطاء إلى البيع بكثافة، ليجد آلاف المساهمين بعد ذلك أنفسهم مفلسين.





    خسائر كبيرة

    وأعلنت عشرات المؤسسات المالية إفلاسها وأغلق العديد من المصانع، لتتسبب في أعداد هائلة من العاطلين عن العمل وتوقف للإنتاج, وانتقلت الأزمة كالنار في الهشيم إلى جميع الأسواق العالمية.



    وخسر مؤشر داو جونز المنهار 22.6 من قيمته يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول، كما بلغت الخسائر الإجمالية بين 22 أكتوبر/تشرين الأول و13 نوفمبر/تشرين الثاني ثلاثين مليار دولار بمعدل يفوق الميزانية الاتحادية عشر مرات وأكثر من النفقات الأميركية في الحرب العالمية الأولى، ولم يحل عام 1932 حتى كان مؤشر داو جونز قد فقد 89% من قيمته.



    ودفع ذلك أصحاب المصارف بالولايات المتحدة إلى اتخاذ إجراءات لمواجهة الأزمة فقاموا باسترجاع كميات كبيرة من المال من مصارف في ألمانيا وفرنسا وإنجلترا, وهي دول تضررت كثيرا بتداعيات الأزمة.



    وفي ألمانيا تسببت الأزمة الاقتصادية والاجتماعية في انهيار جمهورية فيمار أعقبها ظهور النازيين، أما في فرنسا فبدأت آثارها بالظهور سنة 1931، بينما اتخذت بريطانيا إجراءات قللت من حدة الأزمة مثل تخفيض أسعار الفوائد.





    مواجهة الأزمة

    ولم يبدأ الانتعاش في الولايات المتحدة إلا عام 1933 مع سياسة "العهد الجديد" التي وضعها الرئيس فرانكلين روزفلت، حيث نصت سياسة العهد على وضع حلول للأزمة المصرفية عام 1933 وإعادة فتح البنوك السليمة، وإصدار قوانين عامي 1933 و1935 تمنع البنوك من التعامل بالأسهم والسندات. وكذلك إنشاء مؤسسات لرعاية ضحايا الأزمة من العاطلين، بالإضافة إلى إصدار قوانين تحقق الاستقرار في قطاع الزراعة وإصدار قانون الإصلاح الصناعي عام 1933، وتصحيح استخدام الأوراق المالية من خلال إنشاء لجنة تبادل الأوراق المالية عام 1934.



    آثار عالمية


    وقد كان للكساد العالمي آثار كارثية على الدول المتقدمة والدول النامية التي كانت لا تزال ترزح تحت نير الاستعمار, كما تأثرت التجارة العالمية بشكل كبير وكذلك الدخول الفردية في العالم وعائدات الضرائب وأسعار السلع وأرباح المؤسسات المالية والشركات.



    وانعكست آثار الأزمة على مدن العالم التي تعتمد على الصناعات المختلفة كما شلت صناعة البناء وتوقفت في مختلف دول العالم وانخفضت أسعار المحاصيل بنسبة 40 إلى 60%. وكانت صناعات المواد الأولية الأكثر تضررا في العالم

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 8:13 pm