غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20244
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية Empty أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء يونيو 30, 2009 9:09 am

    حذّر أسقف أنجيليكاني من أن بريطانيا لم تعد دولة مسيحية وأن كنيسة إنجلترا ربما تنقرض في غضون 30 عاما من الآن.

    وقال الأسقف بول ريتشاردسون إن تدني أعداد مرتادي الكنائس وبالمقابل ازدياد أعداد المنحدرين من ثقافات متنوعة معناه "أن بريطانيا المسيحية قد ماتت".

    وانتقد الكاهن زملاءه الأساقفة لعجزهم عن إدراك حجم الأزمة, محذرًا من أن تقاعسهم قد يقرر مصير الكنيسة بصفة نهائية.

    وسيبت المجمع الكنسي (السنودس), وهو بمثابة برلمان الكنيسة, في اجتماعه الشهر القادم في مقترحات تقضي بخفض عدد الأساقفة وكبار رجال الدين وسط مخاوف بشأن نقص الموارد المالية للكنيسة.

    وفي مقال كتبه لجريدة صنداي تلغراف البريطانية, يقول الكاهن ريتشاردسون –وهو مساعد أسقف كنيسة نيوكاسل- "إن أساقفة كثيرين يفضلون التصرف كما لو أن شيئًا لم يتغير بدلا من مواجهة الواقع الذي يشي بأن بريطانيا لم تعد دولة مسيحية".

    ويردف قائلاً: "إن الكثيرين منهم يعتقدون أنهم ما زالوا يعيشون في خمسينيات القرن العشرين, وهي فترة يصفها المؤرخون بأنها كانت تمثل أوج مجد الكنيسة الرسمية".

    ويشير الأسقف الأنجيليكاني إلى أن الكنيسة فقدت ما يربو على عُشر روادها المواظبين بين عامي 1996 و2006, حيث انخفض عددهم من أكثر من مليون شخص إلى 880 ألفًا.

    ويستطرد قائلا إنه بهذا المعدل "سيكون من الصعب على الكنيسة البقاء على قيد الحياة لأكثر من 30 عامًا، وبرغم ذلك فإن قلة من قادتها على استعداد لمواجهة ذلك الاحتمال".

    ويعتبر نحو نصف سكان إنجلترا أنفسهم من أتباع كنيسة إنجلترا, ووصف سبعة من كل عشرة أفراد أنفسهم بأنهم مسيحيون في آخر إحصاء سكاني.

    وتكشف ظاهرة انخفاض الزواج ومراسم التعميد في الكنيسة –في رأي الأسقف ريتشاردسون- أن بريطانيا لم تعد دولة مسيحية.

    فقد انخفضت أعداد المواليد الذين يجري تعميدهم في الكنائس من 609 لكل ألف طفل عند بدايات القرن العشرين إلى 128 طفلاً فقط في 2006-2007 كما تقلصت أعداد الزواجات التي تجري مراسمها في الكنائس.



    المصدر: ديلي تلغراف
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20244
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    أسقف: بريطانيا لم تعد مسيحية Empty حملة بريطانية لوقف العنصرية

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء يونيو 30, 2009 9:21 am

    أطلق عدد من الجمعيات غير الحكومية والشخصيات العامة في بريطانيا حملة (كفى) لوقف ما يصفونه بالحملات العنصرية. وتأتي هذه الحملة بعد ارتفاع وتيرة الاعتداءات على المهاجرين ومن بينهم المسلمون على خلفيات دينية وعرقية مختلفة.

    وقد وقع على البيان التأسيسي للحملة 35 شخصية عامة في بريطانيا بينهم أعضاء في البرلمان وممثلون عن نقابات عمالية.

    ويأمل منظمو الحملة في زيادة الوعي بقضايا المسلمين في وسائل الإعلام في بريطانيا التي يتهمونها بالمشاركة في التمييز العنصري.

    وقال رئيس المبادرة الإسلامية في بريطانيا محمد صوالحة للجزيرة إن الحملة تحالف واسع يضم مسلمين وغير مسلمين وسياسيين وأعضاء في البرلمان وفي المجالس البلدية ومؤسسات حقوق إنسان وكتابا في الصحف.

    وأوضح أن هذا التحالف يضم بشكل أساسي بريطانيين يؤمنون بأن العنصرية خطر على المجتمع البريطاني نفسه وليس فقط على الجالية المسلمة.

    وأعرب عن أمله بنجاح هذه التجربة الجديدة في ضوء تجارب سابقة أثبتت نجاعتها، على حد تعبيره، واستشهد بقضية الحجاب في أوروبا وفرنسا قبل سنوات، حيث شكلت الجالية المسلمة في بريطانيا تحالفا للدفاع عن حق المسلمات في ارتداء الحجاب خشية انتقال الأزمة إلى بريطانيا "شارك فيه مسلمون ويهود وهندوس وكان مؤثرا وفعالا على الساحة البريطانية".


    أسباب سياسية وإعلامية
    وأشار صوالحة إلى أن النبرة العنصرية المتصاعدة في الشارع البريطاني لها ما يغذيها من أسباب سياسية وإعلامية، خاصة مع تكرار حوادث الاعتداءات على المسلمين وغيرهم من المهاجرين، واستدل على ذلك بصعود اليمين المتطرف في الانتخابات الأوروبية الأخيرة.

    وذكر في هذا السياق أن تقريرا لمنظمة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة صدر منذ فترة وتحدث عن مظاهر العنصرية الواسعة في بريطانيا، واعتبر ذلك خطرا حقيقيا، واتهم السلطات بأنها لا تعمل على وقف هذه المظاهر ولا تحقق في الأحداث التي تجري ضد الجالية المسلمة.

    وطالب التقرير -وفق صوالحة- بريطانيا بالعمل على إجراء تغييرات من بينها أن تعيد الحكومة النظر في قوانين مكافحة الإرهاب، التي قال صوالحة إن كثيرين يعتقدون أنها أسست لقضية العنصرية.

    إضافة إلى ذلك يلعب الإعلام دورا في تغذية هذه الظاهرة، فعلى سبيل المثال يذكر صوالحة أنه عند اعتقال مسلمين مشتبه بهم ترى حملة واسعة في وسائل الإعلام تستهدف الجالية المسلمة، وعند تبرئة هؤلاء المشتبه بهم لا يعاد الاعتبار إليهم في الإعلام.

    من جانبه قال الكاتب بصحيفة الغارديان شيماس ميلان أثناء حفل إطلاق حملة "كفى" إن هناك ظاهرة جديدة في إطار الخوف من الإسلام"، وهي أن يقنع البعض نفسه بأن الإسلام مجرد أيديولوجيا، وبالتالي يبررون لأنفسهم مهاجمة الإسلام والمسلمين بحجة الدفاع عن القيم الليبرالية".

    أما نائب رئيس مجلس مسلمي بريطانيا داود عبد الله فقال لمراسل الجزيرة في لندن على هامش إطلاق الحملة "علينا أن نكون قادرين على التعبير عن آرائنا، ولا يجب أن نعتقل من منازلنا بسبب أدلة سرية، ولا يجب أن يتم تعذيبنا وهناك معاهدة ضد التعذيب، لا ينبغي أن يعتقل أبناؤنا من الشوارع ويطردوا إلى بلدان أجنبية".

    إحراق مركز إسلامي
    وفي أحدث الأعمال المرتبطة بالعنصرية إحراق المركز الإسلامي في منطقة غرينتش، حيث تسلل المهاجم في جنح الظلام كما تظهر صور كاميرات المراقبة وأضرم النار في جانب المركز الإسلامي عند منتصف الليل قبل أن يلوذ بالفرار.

    ولم تستثن النيران المصاحف وحتى نسخا من الإنجيل كانت في مكتبة مسجد المركز.

    وقال محمد كوهيلي العالم بالمركز الإسلامي في غرينتش لمراسل الجزيرة إنه عندما عاد وجد الباب مفتوحا والقفل مكسورا، سارع بالدخول والاتصال بالمطافئ، حيث أصيبت ذراعه بحروق.

    أما مدير المركز الإسلامي طارق عباس فأشار إلى أن الجالية المسلمة تتعرض للاعتداءات والاستهداف عندما تكون هناك تغطية في الصحف المحلية تهاجم المسلمين أو انتخابات عامة أو محلية.

    وقد رفض المجلس البلدي في غرينتش والشرطة التعليق على الحادث، وأرسلت الشرطة خطابا للجزيرة تقول فيه إن التحقيق مازال جاريا وإنهم يتفهمون مخاوف المصلين وسكان المنطقة.

    كما طالت الاعتداءات العنصرية أوروبيين من رومانيا يعيشون في مدينة بلفاست، حيث قرر العشرات منهم ترك بريطانيا نهائيا والعودة إلى الوطن الأم رغم محاولات السلطات إقناعهم بالبقاء.


    المصدر: الجزيرة

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 6:55 pm