غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20236
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة Empty العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد فبراير 21, 2010 4:05 pm

    حذر رئيس الوزراء السوري محمد ناجي العطري من أن السياسة الإسرائيلية تنذر بعواقب خطيرة وكوارث جمة لن تقتصر آثارها على المنطقة فحسب بل ستطال الساحة الإقليمية والدولية في حال إقدامها على ارتكاب حماقة جديدة.

    وحذر العطري خلال مباحثاته مع نظيره الفرنسي فرانسوا فيون اليوم السبت من هذه العواقب فيما لو أقدمت إسرائيل على ارتكاب حماقة جديدة من هذا النوع بإطلاقها التهديدات بالعدوان والتلويح بالحرب على بعض دول المنطقة.

    وأشار إلى ما تعانيه منطقة الشرق الأوسط من توتر وعدم استقرار بسبب احتلال إسرائيل الأراضي العربية ومواصلتها نهج العدوان واستمرارها باتخاذ إجراءات تمييزية ضد الشعب الفلسطيني وفرضها حصارا على غزة وإصرارها على المضي في بناء المستوطنات.

    وجدد التأكيد على رغبة سوريا في تحقيق السلام العادل والشامل، مشددا على أن عملية السلام تحتاج إلى طرفين ولا يمكن لها أن تتحقق من طرف واحد.

    وأكد العطري أن الشريك الإسرائيلي ما زال غير موجود مما أدى إلى توقف الجهود وتجميد المبادرات التي بذلت على مسار السلام وآخرها جهود الوسيط التركي، مشيدا في هذا السياق بنزاهة الدور التركي أثناء المباحثات غير المباشرة بين سوريا وإسرائيل.

    وأعرب عن أمله بأن تلعب أوروبا بشكل عام وفرنسا بشكل خاص دورا أساسيا وفاعلا في تحقيق عملية السلام المتوقفة والضغط على إسرائيل للانصياع لمتطلبات السلام والضغط عليها لرفع حصارها الجائر على قطاع غزة وفتح جميع المعابر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية.


    العراق ولبنان
    وفيما يتعلق بالأوضاع في العراق أكد العطري أن بلاده بذلت قصارى جهدها للمساهمة في تحقيق أمن العراق واستقراره، مؤكدا موقف بلاده الداعي إلى تحقيق المصالحة السياسية بين جميع أطياف المجتمع العراقي ومكوناته السياسية والاجتماعية وخروج المحتلين من العراق والحفاظ على وحدة أراضيه.

    وأعرب عن ارتياح سوريا للخطوات الإيجابية التي تحققت في لبنان مؤخرا، وقال إن سوريا ستعمل ما بوسعها لتحقيق أمن لبنان واستقراره لبناء أفضل العلاقات بين البلدين الجارين بما يخدم المصالح المشتركة وعملية التنمية الجارية فيما بينهما على كافة المستويات. وأدان التهديدات الإسرائيلية للبنان، معربا عن تضامن بلاده مع لبنان حكومة وشعبا في مواجهة هذه التهديدات.

    ووصف العطري زيارة فيون إلى دمشق بأنها تأتي تتويجا لمرحلة جديدة من مراحل التعاون الثنائي بين سوريا وفرنسا تقوم على قاعدة متينة من علاقات الصداقة التاريخية والمصالح المشتركة والثقة المتبادلة.

    لا إرادة لإسرائيل
    وكان الرئيس السوري بشار الأسد قال إن السلام يتطلب إرادة حقيقية وهو ما تفتقر إليه إسرائيل، وشدد على ضرورة اضطلاع الدول الأوروبية بدور فعال لإرغام تل أبيب على الالتزام بمتطلبات السلام، وذلك عقب استقباله رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون.

    وشدد الأسد لدى استقباله فيون، الذي وصل إلى دمشق مساء الجمعة، على أهمية الدور التركي في عملية السلام ووجود الدور الفرنسي الداعم لذلك الدور.

    وبدوره أشار فيون إلى رغبة بلاده في تعزيز العلاقات الثنائية بين سوريا وفرنسا، وعلاقات سوريا مع الاتحاد الأوروبي، وشدد على ضرورة مواصلة التنسيق بين دمشق وباريس "وهو ما من شأنه إيجاد حلول لمشاكل المنطقة".

    وكانت العلاقات السورية الفرنسية شهدت خطوات متقدمة تجاه تعميق التعاون على صعد اقتصادية بعد زيارتي الأسد إلى فرنسا في يوليو/تموز 2008 ونوفمبر/تشرين الثاني 2009, إضافة إلى زيارتي الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى دمشق في سبتمبر/أيلول 2008 ويناير/كانون الثاني 2009.
    المصدر: وكالات

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20236
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    العطري: عواقب سياسة إسرائيل خطيرة Empty بشار الأسد

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد فبراير 21, 2010 5:55 pm

    بشار الأسد

    ولد بشار الأسد في 11 سبتمبر/ أيلول عام 1965، وتخرج عام 1988 في كلية الطب بجامعة دمشق، وتخصص في طب العيون ومارس عمله فيه عقب تخرجه، وفي عام 1992 توجه إلى بريطانيا لمتابعة دراسته في هذا التخصص.

    بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1994عاد بشار إلى سورية ليتم إعداده بديلا عن أخيه في خلافة والدهما الرئيس حافظ الأسد، فالتحق بالجيش السوري برتبة نقيب، وفي عام 1995 رقي إلى رتبة رائد ثم إلى رتبة مقدم ركن عام 1997 ثم إلى رتبة عقيد ركن عام 1999، ثم عين قائدا للجيش والقوات المسلحة منذ 11 يونيو/حزيران 2000.

    تم تكليف بشار الأسد بالملف اللبناني عام 1995 نظرا لتشابك العلاقات السورية اللبنانية، ولعب عام 1998 دورا بارزا في تنصيب الرئيس اللبناني إميل لحود.

    عقب وفاة حافظ الأسد في 10 يونيو/ حزيران 2000، اجتمع البرلمان السوري وعدل المادة رقم 83 في أسرع تغيير دستوري بالعالم خلال اجتماع استمر ربع ساعة وفي تصويت جرى خلال ثلاث ثوان أصبحت المادة 83 من الدستور تنص على أن سن الرئيس يمكن أن تكون 34 سنة بدلا من 40، وبذلك تمكن بشار الأسد من تقلد منصب رئاسة البلاد، وانتخب في 1 يوليو/ تموز 2000 رئيسا للجمهورية السورية.

    وعلى صعيد المفاوضات السورية الإسرائيلية أكد الأسد منذ استلامه الرئاسة على ثبات موقف سوريا المتعلق بالسلام العادل والشامل في المنطقة والقائم على تطبيق قرارات الشرعية الدولية، ونقل المبعوث الدولي لشؤون الشرق الأوسط تيري رود لارسن عن الأسد في نوفمبر/ تشرين الثاني 2004 استعداده لاستئناف المفاوضات بدون شروط مسبقة.

    وفي عهده تأزمت علاقة سوريا مع الولايات المتحدة وتحديدا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001، وبعد احتلال أميركا للعراق حيث اتهمت واشنطن دمشق بدعم ما أسمته الإرهابيين الذين يتسللون عبر الحدود السورية إلى العراق.

    ودخلت العلاقة بين البلدين مرحلة خطيرة بعد مقتل رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري، حيث أيدت الإدارة الأميركية المعارضة اللبنانية التي اتهمت الأجهزة الأمنية السورية بالتواطؤ في عملية الاغتيال أو التقصير والإهمال في منعها.



    _______________
    الجزيرة نت

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 12, 2024 9:03 am