غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
الأزمة تبطئ رحى وول ستريت I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    الأزمة تبطئ رحى وول ستريت

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20234
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الأزمة تبطئ رحى وول ستريت Empty الأزمة تبطئ رحى وول ستريت

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء سبتمبر 21, 2010 12:07 pm

    يدور دولاب المؤسسات المالية في وول ستريت ببطء، حتى بعد أن ساعدت خطط الحفز الحكومية البنوك في استعادة أرباحها.

    ولا تزال هذه المؤسسات تحقق أرباحا كبيرة لكنها ليست بالمستوى المؤمل، وذلك بسبب القلق الذي يحيط بالاقتصاد الأميركي والوضع المالي للولايات المتحدة.

    هبوط توقعات الأرباح
    وتقول صحيفة نيويورك تايمز في تقرير إنه بعد هبوط العمليات المالية في وول ستريت هذا الصيف يخفض المحللون توقعاتهم للأرباح في أسواق المال الأميركية للعام الحالي.

    وتقول ميرديث ويتني المحللة المصرفية التي كانت من بين أوائل المحذرين من أزمة قروض الرهن العقاري إن النشاطات التي تقع في قلب وول ستريت، مثل البيع والاتجار في الأسهم والسندات وتقديم الاستشارات حول عمليات الاندماج تسير حاليا بمستويات أقل كثيرا مقارنة مع الوقت نفسه من العام الماضي.

    فعمليات طرح الأسهم انخفضت في العالم بنسبة 15% مقارنة مع هذا الوقت من السنة في العام الماضي، بينما هبطت عمليات إصدار السندات بنسبة 25%، وذلك طبقا لمؤسسة كابيتال آي كيو، وهي مؤسسة استشارية.

    وطبقا لهذه المعطيات تقول ويتني إن عائدات وول ستريت ستنخفض بنسبة 25% إلى 42 مليار دولار في 2010 من 56 مليارا في العام الماضي.

    ورغم أن الأرقام النهائية لن تكون واضحة قبل نهاية الربع الثاني من العام الحالي حيث تبدأ الشركات في إعلان أرباحها في الشهر القادم كانت العمليات في وول ستريت هذا الصيف تسير ببطء.

    فقد هبطت عمليات الاتجار بالأسهم في سوق نيويورك بنسبة 11% في يوليو/تموز مقارنة بهذا الشهر من العام الماضي، أما في الشهر الماضي فقد هبطت بنسبة 30%.

    وتقول ويتني إن الكثيرين كانوا يتوقعون عودة للنشاط في الخريف بعد انقضاء الصيف، لكن هذا لم يحدث بل أخذ هبوط النشاط "في اعتصار الجميع".

    انحدار متواز
    وذكرت نيويورك تايمز أن الهبوط الذي يشهده حي المال في نيويورك يوازي التغيير الذي حدث في الاقتصاد الكلي الأميركي الذي تباطأ رغم مؤشرات الانتعاش التي ظهرت في الربيع.

    وحذرت بأنه في حال زادت الضغوط من الوضع الحالي على البنوك فإن جميعها، عدا التي تتمتع بأمان شديد من بينها، ستسعى للحصول على قروض.

    كما أشارت الصحيفة إلى أنه مع نهاية الفصل الثالث ستكون الشركات في وضع يصعب فيه تحقيق التوقعات المتفائلة التي كانت أعلنتها من قبل.

    ووصف الوضع الحالي ديفد إتش إليسون رئيس مؤسسة إف بي آر فاند أدفايزرز، وهي مؤسسة استشارية متخصصة بالشركات المالية، قائلا "إن هذا الوضع مثل الماراثون فإنك إن تخلفت بخمسة أميال فلن تستطيع تعويض خسارتك في آخر عشر دقائق من السباق".

    ولذلك يقول مسؤولو الشركات ومديرو المحافظ المالية والمحللون إنه حتى بالنسبة لبنك غولدمان ساكس الذي حقق أرباحا يومية في الأشهر الثلاثة الأولى من العام من غير المتوقع أن يحقق الأرباح التي توقعها المستثمرون.

    وقال كيث هورويتز المحلل بسيتي غروب إنه يتوقع أن يحقق غولدمان ساكس أرباحا تصل إلى 7.8 مليارات دولار في 2010 هبوطا من 12.1 مليارا في العام الماضي.

    ويعني هبوط العمليات في وول ستريت أيضا هبوط أرباح شركات السمسرة وضعفا في المساهمة في عمليات الطرح الأولي للأسهم.

    أما البنوك فقد قلصت مجازفاتها في رأسمالها التي كانت تدر عليها أرباحا طائلة في السنوات الماضية، وهي عمليات ستكون ممنوعة قريبا طبقا للشروط التي وضعها التشريع الجديد الذي وافق عليه الكونغرس هذا الصيف.

    وكان من بين الأمور التي تبعث على الأمل في وول ستريت إصدار السندات الخردة أو "الجنك بوندز"، وهي سندات مرتفعة العائد لكنها عالية المخاطر.

    وقال مسؤول كبير في وول ستريت إن ذلك أيضا لن يستطيع تعويض الضعف في مواضع أخرى من السوق.

    خفض الوظائف
    ويضيف المسؤول أن ما يزيد الطين بلة أن العديد من المؤسسات في وول ستريت زادت من نشاطها في الفصل الأول من العام قبل تحول المعنويات وزيادة القلق بشأن احتمال انتكاس الاقتصاد مرة أخرى.

    وفي حال بقي الوضع ضعيفا فإن المؤسسات ستضطر عما قريب إلى خفض في الوظائف، ويستطرد "إنني أعتقد أن الصيف كان فترة رهيبة للجميع، فلم يتوقع أحد أن تكون بذلك السوء.. إن الوضع يتحسن قليلا في سبتمبر/أيلول، لكنه لم يقترب من تعويض ما حدث في يوليو/تموز وأغسطس/آب".

    ورغم أن الوضع يبدو أفضل لمؤسسات مالية متنوعة الخدمات والشركات مثل مورغان تشيس وبنك أوف أميركا يتوقع محللون هبوط أرباح هذه أيضا.

    ويقول إيد ناداريان محلل الشؤون المصرفية في مؤسسة آي سي آي الاستشارية في نيويورك "إن التقديرات (للأرباح) لا تزال عالية وإن وضع العائدات بالنسبة لجميع البنوك ليست جيدة".

    فمع هبوط أسعار الفائدة هبطت عائدات البنوك من الاستثمارات في الأصول بما فيها السندات الحكومية والسندات الأخرى الآمنة، وكذلك الطلب على القروض الجديدة.

    وتقول ميرديث ويتني في تقرير حديث إنها تتوقع أن يستغني القطاع المصرفي بالولايات المتحدة عما بين 40 ألف موظف و80 ألفا هذا العام أي عشر القوة العاملة بالبنوك.

    وتقول نيويورك تايمز إنه رغم أن أرقام ويتني قد تكون مبالغا فيها فإنها تؤكد على الأقل أن سنوات الطفرة للقطاع المصرفي لن تعود عما قريب.

    وتستشهد على ذلك بأن المستهلكين والشركات على السواء يسعون لخفض الديون، بينما تضع التشريعات المالية الجديدة القيود على الأرباح التي تحققها المؤسسات من الاتجار بالمشتقات وعلى الاستثمار في رأس المال بالنسبة للبنوك، وهي التي كانت تمثل الدافع لنمو الأرباح في العقد الماضي.
    المصدر: نيويورك تايمز
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20234
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الأزمة تبطئ رحى وول ستريت Empty رد: الأزمة تبطئ رحى وول ستريت

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء سبتمبر 21, 2010 12:09 pm

    الاقتصاد الأميركي



    معلومات عن الاقتصاد الأميركي (حسب إحصاءات سنة 2007)



    - العملة: الدولار الأميركي.

    - السنة المالية: أول أكتوبر/ تشرين الأول -30 سبتمبر/ أيلول.

    - الناتج المحلي الإجمالي: 13.84 تريليون دولار.

    - نسبة نمو الناتج المحلي الإجمالي: 2.2%.

    - نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي: 46 ألف دولار.

    - مساهمة القطاعات الاقتصادية في الناتج المحلي الإجمالي: الزراعة 0.9%، الصناعة 20.6%، الخدمات 78.5%.

    - التضخم: 4.4% (في الفترة فبراير/ شباط 2007 - فبراير/ شباط 2008).

    - معدل السكان تحت خط الفقر: 12% (حسب إحصاءات سنة 2006).

    - القوة العاملة: 153.1 مليون نسمة تتضمن العاطلين عن العمل.

    - البطالة: 4.6%.

    - الصناعات الأساسية: النفط، الفولاذ، الآليات، الصناعات الفضائية، الاتصالات، الكيماويات، الإلكترونيات، الصناعات الغذائية، السلع الاستهلاكية، الصناعات الخشبية، التعدين، الصناعات العسكرية.



    التجارة الخارجية


    - الصادرات: 1.14 تريليون دولار.

    - الواردات: 1.987 تريليون دولار.

    - جهات التصدير: كندا 22%، المكسيك 12%، الصين 10%، اليابان 6%، ألمانيا 5%، المملكة المتحدة 5%.

    - جهات الاستيراد: الصين 19%، كندا 16%، المكسيك 11%، اليابان 8%، ألمانيا 5%.

    - إجمالي الدين الخارجي: 12.25 تريلون دولار (بنهاية يونيو/ حزيران 2007).

    - أهم الصادرات: المنتجات الزراعية 9%، الإمدادات الصناعية 27%، السلع الرأسمالية (الطائرات، أجزاء السيارات، أجهزة الحاسوب، معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية) 49%، السلع الاستهلاكية (السيارات، الأدوية) 15% (حسب إحصاءات سنة 2003).

    - أهم الواردات: المنتجات الزراعية 5%، الإمدادات الصناعية 33%، السلع الرأسمالية 30%، السلع الاستهلاكية 32% (السيارات، الملابس، الأدوية، الأثاث، لعب الأطفال) (حسب إحصاءات سنة 2003).



    المالية العامة

    - الدين العام: 9 تريليونات دولار.

    - الإيرادات:2.568 تريليون دولار.

    - النفقات: 2.731 تريليون دولار.

    - المساعدات الاقتصادية: المساعدات الإنمائية الرسمية 19 مليار دولار تشكل 0.2% من الناتج المحلي الإجمالي (حسب إحصاءات سنة 2004).
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20234
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الأزمة تبطئ رحى وول ستريت Empty رد: الأزمة تبطئ رحى وول ستريت

    مُساهمة من طرف الشامي الثلاثاء سبتمبر 21, 2010 12:10 pm

    سعر الفائدة


    سعر الفائدة هو السعر الذي يدفعه البنك المركزي على إيداعات البنوك التجارية سواء أكان استثمارا لمدة ليلة واحدة أم لمدة شهر أو أكثر. ويعد هذا السعر مؤشرا لأسعار الفائدة لدى البنوك التجارية التي ينبغي ألا تقل عن سعر البنك المركزي، كما يساعد سعر الفائدة البنك المركزي في التحكم في عرض النقد في التداول من خلال تغيير هذا السعر صعودا ونزولا على المدى المتوسط.



    ورفع الفائدة يعني كبح عمليات الاقتراض وبالتالي تقليل نسبة السيولة في السوق مما يؤدي إلى خفض نسبة التضخم (ارتفاع الأسعار).



    وتقوم البنوك المركزية عادة وبعد دراسة مستفيضة لواقع النمو الاقتصادي القومي ومؤشرات الاقتصاد العالمي باتخاذ قرارات تهدف إلى خفض وتيرة النمو الاقتصادي الآخذ في الانتعاش، وذلك للتحكم والسيطرة على درجات نموه ليتوافق مع معدلات النمو السنوية وضمان عدم تسارعها وتجاوز تلك المعدلات، بغرض السيطرة على التضخم الذي يجعل من توافر السيولة -بزيادة حادة عن نسبها الطبيعية- سببا في خفض قيمتها الشرائية، ويؤدي ذلك إلى ارتفاع حاد في الأسعار وبذلك تقل الاستفادة من توافر تلك السيولة بالشكل المطلوب.



    وتتم السيطرة على السيولة برفع معدلات الفائدة بتشجيع الفوائض المالية العالية لإيداعها بالبنوك وأخذ فوائد عليها بنسب مرتفعة نسبيا بعد اتخاذ قرار رفع الفائدة, ومن ناحية أخرى أيضا رفع نسب الفائدة على الإقراض فيقل بذلك الطلب على القروض ويتم التحكم في نسب السيولة.



    أما خفض الفائدة فهو قرار يتخذ عندما ترى الدولة تباطؤا ملحوظا في معدلات النمو الاقتصادي فتبدأ في تخفيض نسب الفائدة تباعا حتى يتم ضخ السيولة بمعدلات كافية تشجع على رفع الإنتاج والاستهلاك وترتفع معها معدلات النمو الاقتصادي حتى يتم الوصول لمرحلة الانتعاش الاقتصادي

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 10, 2024 11:27 am