غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20238
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد  Empty الرد على الروائي المصري حامد عبد الصمد

    مُساهمة من طرف الشامي السبت يناير 22, 2011 3:01 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    لقد ابتلينا في هذا العصر بعدد لا يحصى من اناس أقل ما يقال عنهم أنهم غير سويين نفسيا وبدل أن أنراهم في مصحات العلاج النفسي نراهم على شاشات التلفاز , بل أكثر من هذا يقدم لهم كل ما يحرم منه المفكر العربي الحر من مقومات النجاح , ولا غرابه بذلك عندما يكون المسؤول أيضا هو مريض نفسي يشترك بنفس المرض مع هؤلاء الغير سويين نفسيا بالمرض عينه .........

    وسأتعمد أن لا أذكر أي أسم لأي روايه لهذا المرابي اللاروائي لأنه ببساطه شديده هذه ليست روايات بل منشورات و تقارير طبيه توضح الحاله الخطيره اللتي وصل اليها كاتبها من المشاكل النفسيه و العقد الدفينه في داخله وأخذ ينفثها بمساعده من هم أكثر تقدما بهذا المرض و عرضها على العامه سواءا عن طريق الطباعه أو الدعوه اليها عن طريق المحطات التلفزيونيه ........

    فمن هو مريضنا النفسي الجديد واللذي أرى كم هائل بالأهتمام به حتى استضافته القناه الثقافيه المصريه .......... مريضنا هو :

    حامد عبد الصمد (1972) هو روائي مصري، مقيم في ألمانيا. ولد في الجيزة بجمهوربة مصر العربية. تعرض عبد الصمد للاغتصاب وعمره أربع سنوات من فتى عمره خمسة عشر عاما ثم تعرض مرة أخرى للاغتصاب وعمره أحد عشر عاما من مجموعة من الفتيان.

    في السطرين السابقين عدد من الأمور تكفي لتشخيص الحاله اللتي أمامنا , هو نفسه طبعا من قال أنه تعرض لحالات الاغتصاب عندما كان عمره 4 سنوات ومره ثانيه عندما كان عمره 11 عاما . ولن اجادل في صدقه أو لا ..... ولكن أطرح السؤال التالي : عندما نسئل أي شخص من تكون أو عرف عن نفسك ؟؟؟؟ فمن الطبيعي و الفطري و العادي أن يقول أسمه و من أي بلد هو وان كان متعجرف سيذكر لقب قبل اسمه كالأستاذ أو الدكتور أو المهندس ......
    ولكن الغريب أن هذا الرجل ( غير متأكد ان كان رجل) يعرف عن نفسه ومباشرتا يذكر حوادث الأغتصاب وهذا ما يسمى التأسيس للقادم وهو ذكر شئ تريد أن تفتح به باب أو تأسس عليه بناء ...... وهدفه من ذكر هذا وبما انه مريض نفسي فيعتقد أن لا أحد سيدقق ورائه .... أقول هدفه أولا أستحواذ على أكبر قدر من التعاطف لأنه طفل بريء تعرض للأغتصاب و من ثم الأنقضاض على الفاعل والقبول بجلده ...... وهنا بترتيب معين و بصف لجمل قد تم تعلمها مسبقا و التدرب عليها يتحول الفاعل من الفتى ذو 15 عاما الى القريه فالمجتمع فالوطن فالأمه كلها ..... ومن ثم يبدأ بعد هذا التأسيس بمحاوله الهجوم على قواعد وأسس ومقومات هذه الأمه ككل ..... وهنا نقول له لك عندنا بشرى وهي أن بهذه الأمه الكثير من هم على قدر من الوعي للرد على أمثالك و أن هذه الأمه لها باع طويل في علاج الأمراض النفسيه الشبيهه بحالتك .....

    نتابع من هو حامد عبد الصمد ؟؟؟؟؟؟

    عمل عبد الصمد بعد تخرجه في مجال السياحة وتعرف على سيدة ألمانية يسارية ذات ميول صوفية تكبره بثمانية عشر عاما والتي قامت بدعوته إلى ألمانيا. سافر في عام 1995 إلى ألمانيا وكان عمره آنذاك 23 عاما وتزوج من تلك السيدة ، ولم تكن تلك الزيجة عن حب كما يقول عبد الصمد حيث كان يطمح للحصول على جواز السفر الألماني. ويقول عبد الصمد حول تناقض حياته في بداية إقامته في ألمانيا "كنت أعتبر الألمان عنصريين ، وفي الأوقات الجيدة كانوا حمائم سلام" وعن الجانب الديني يضيف "كان منظر لحم الخنزير في مطعم الجامعة يثيرني ، وكنت أحيانا أحذر شباب المسلمين من الخمر والزنا بينما كنت آتي كليهما في نفس اليوم" . ويرجع عبد الصمد هذا التناقض إلى نشأته وإلى ما تعرض له من اغتصاب.

    هنا لنا ثلاث وقفات لتحليل حالته المرضيه النفسيه :

    أولها : سفره و زواجه ممن تكبره ب 18 عاما وبهدف الحصول على زواج السفر .... هنا نستخلص الأنتهازيه الواضحه في شخصيه مريضه والوصوليه المقيته والغباء المدقع ...... فكيف نصدق من يبيع شبابه من اجل جواز سفر يا لها من تجاره خاسره .
    ثانيها : قول ما لا يفعل و فعل مالا يقول و التناقض في الشخصيه المريضه .....
    ثالثا : رد كل العيوب في الشخصيه الى ما سبق وذكرناه من التأسيس ....... "ويرجع عبد الصمد هذا التناقض إلى نشأته وإلى ما تعرض له من اغتصاب." ........ اذا تشخيصنا للحاله من البدايه كان صحيح ......

    نتابع من هو حامد عبد الصمد ؟؟؟؟؟؟

    درس عبد الصمد اللغة الإنجليزية والفرنسية في جامعة القاهرة بمصر. ثم درس السياسة في أوجسبورج بألمانيا. يقوم عبد الصمد في الوقت الحالي بدراسة للدكتوراه في معهد التاريخ والحضارة اليهودية التابع لجامعة ميونخ حول صورة اليهود في الكتب المدرسية المصرية.

    هنا يتضح التخبط الواضح في هذه الشخصيه المريضه ...... درس الأنكليزيه و الفرنسيه في مصر لأن متطلبات التسلق و الوصوليه تحتاج لهذا ليتواصل مع أحدى السائحات العجايز و ينصب أول فخ ليصل لمراده و مراده كان جواز سفر (التجاره الخاسره ) ...... بعدها درس السياسه في ألمانيا ... طبعا وهنا عندي ألف علامه استفهام ؟؟؟؟؟؟؟ .... هل درس بالفعل أم لا ...... على كل الأحوال نعتبره درس لأننا في صدد تشخيص المرض فقط .... أذا من مجال الأدب قسم اللغه الأنكليزيه و الفرنسيه ألا مجال الأجتماع و علم السياسه .....جميل جدا .... و بعدها يدرس الدكتوراه في معهد التاريخ والحضارة اليهودية التابع لجامعة ميونخ حول صورة اليهود في الكتب المدرسية المصرية ...... وهنا تتضح كل معالم الشخصيه المريضه تقريبا وتفسر لنا اختياره هذا القسم بالتحديد للدراسه ...... فحسب تشخيصنا للمرض فهو تسلقي ووصولي و لو باع شبابه .... والأن لا بد من بيع ما هو أغلى للوصول فيبيع بلده و أمته .... ومن سوف يشترى غير العدو ويدفع أغلى ثمن ..... وطبعا سيمول طول فتره دراسته وكل ما باع أكثر وتهجم أكثر كل ما ازداد العائد و الوصول و الشهره ..... الحاله المرضيه دخلت في ما يسمى طريق اللاعوده ... وهو الطريق اللذي كل ما قدمت وأخذت طلب المزيد من الطرفين ....

    أخيرا وصول الحاله الى مداها في المرض و ما نسميه بطور النهايه ......

    نقده للإسلام والقرآن

    يرى عبد الصمد أن الإسلام لا يملك أجوبة على أسئلة الحياة العصرية وأنه تخطى مرحلة الذروة وأنه الآن في مرحلة الانهيار. وينفي عبد الصمد أن يكون الإسلام هو من صنع الحضارة في ما بين القرنين السابع والحادي عشر ، ويرجع تلك الحضارة آنذاك لانفتاح المسلمين وللاندماج بين عناصر الحضارات المختلفة مثل الفارسيين والآراميين واليهود والمسيحيين والبرابرة. وينتقد عبد الصمد عدم اندماج المسلمين الذي سببته سلوكيات مثل منع المسلمين بناتهم من الاشتراك في حصص السباحة وتحذيرهم أبنائهم من الانخراط الكامل في الحياة الغربية.

    وحول القرآن يقول عبد الصمد "القرآن كان كتابا رائعا للقرن السابع ، أما في القرن الواحد والعشرين فليس له مكان" ويقول عبد الصمد حول مسألة ربط العنف بالدين والحل لهذا الأمر: "لقد ارتبط العنف بالحضارة (...) نحتاج إلى ملحدين للتشكيك بطريقة إلحادية في كل شيء في هذا الدين بدون محظورات"

    هنا نتأكد أن تشخيصنا للمرض كان صحيح من البدايه ...... بدأ بالتأسيس للكذب و التأسيس للهجوم و التأسيس للتعاطف مع ما يقوله ..... ثم ينتقل الى مرحله بيع الذات للحصول على جواز سفر وتأمين المنفى ...... ثم ينتقل الى مرحله بيع الوطن للحصول على المال وتأمين حياه يعتقد أنها كريمه لأنه مريض كما اتفقنا مسبقا ..... وأخيرا يبع الأمه كلها من أجل الشهره ...... وبحسب قوانين الطبيعه نأكد له أنه اذا لم يبدأ بعلاج أمراضه النفسيه سريعا فأن المرحله الأخيره ستكون الأنتحار لأنه لم يعد هناك ما يبيعه سواءا الأنتحار كان ماديا أو معنويا ..... وبكل الأحوال عليه أن يعلم أن الكلاب تنبح و القافله تسير دائما بفضل من الله .......

    كتب د.محمد يحيى


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 14, 2024 4:03 am