قال الله تعالى: فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم. محمد: (22-23).
وعن جبير بن مطعم ، أنه سمع النبي يقول: "لا يدخل الجنة قاطع". قال سفيان: يعني قاطع رحم. رواه البخاري في كتاب "الأدب" برقم (5984)، ورواه مسلم في كتاب "البر والصلة" برقم (2556).
وقال : "إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائد بك من القطيعة قال: نعم أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت بلى. قال: فذاك لكِ" ثم قال رسول الله : اقرأوا إن شئتم: "فهل عسيتم أن توليتم إن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم". رواه البخاري في "التوحيد"برقم(7502)وفي"التفسير"برقم(8/575- 580فتح)، ورواه مسلم في "البر والصلة" برقم (2554).
وعن أنس ، أن رسول الله قال: "من أحب أن يبسط له في رزقه وينسا له في اثره فليصل رحمه". رواه البخاري في"الأدب"برقم(5986)وفي"البيوع"برقم(4/306)،ورواه مسلم في"البر والصلة" برقم(2556)
وقال : "الرحم معلقة بالعرش تقول: من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله". رواه البخاري في كتاب "الأدب" برقم (5988) ورواه مسلم في كتاب "البر والصلة" برقم (2555).
وفي لفظ: "قال الله عز وجل: أنا الله، وأنا الرحمن، خلقت الرحم وشققت لها اسما من اسمي من وصلها وصلته ومن قطعها بتته" . "صحيح لغيره" الترغيب (2528).
وعن سعيد بن زيد عن النبي قال: "إن من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق، وإن هذه الرحم شجنة من الرحمن عز وجل، فمن قطعها حرم الله عليه الجنة". صحيح الترغيب برقم (2532).
قوله: (شجنة) يعني قرابة مشتبكة كأشباك العروق. قاله أبو عبيد.
وعن أبي هريرة أن النبي قال:يقول الله تعالى:"أنا الرحمن وهي الرحم من وصلها وصلته ومن قطعها قطعته". وقال : "بلو أرحامكم ولو بالسلام". "السلسلة الصحيحة" (1777).
وعن ابي بكرة قال: قال رسول الله : "ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم". صحيح الترغيب برقم (2537).
وعن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله يقول: "إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة، فلا يُقبل عمل قاطع رحم". رواه أحمد، وقال الألباني: "حسن" الترغيب (2538).
وعن أبي موسى ، أن النبي قال: "ثلاثة لا يدخلون الجنة: مدمن الخمر، وقاطع الرحم، ومصدق بالسحر". قال النووي رحمه الله تعالى: من استحل قطيعة الرحم بلا سبب ولا شبهة مع علمه بتحريمها فهو كافر مخلد في النار، ومن لم يستحل قطيعتها فإنه لا يدخل الجنة في أول الأمر مع السابقين بل يعاقب بتأخره القدر الذي يريد الله سبحانه وتعالى. شرح النووي على صحيح مسلم .
وعن جبير بن مطعم ، أنه سمع النبي يقول: "لا يدخل الجنة قاطع". قال سفيان: يعني قاطع رحم. رواه البخاري في كتاب "الأدب" برقم (5984)، ورواه مسلم في كتاب "البر والصلة" برقم (2556).
وقال : "إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائد بك من القطيعة قال: نعم أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت بلى. قال: فذاك لكِ" ثم قال رسول الله : اقرأوا إن شئتم: "فهل عسيتم أن توليتم إن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم". رواه البخاري في "التوحيد"برقم(7502)وفي"التفسير"برقم(8/575- 580فتح)، ورواه مسلم في "البر والصلة" برقم (2554).
وعن أنس ، أن رسول الله قال: "من أحب أن يبسط له في رزقه وينسا له في اثره فليصل رحمه". رواه البخاري في"الأدب"برقم(5986)وفي"البيوع"برقم(4/306)،ورواه مسلم في"البر والصلة" برقم(2556)
وقال : "الرحم معلقة بالعرش تقول: من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله". رواه البخاري في كتاب "الأدب" برقم (5988) ورواه مسلم في كتاب "البر والصلة" برقم (2555).
وفي لفظ: "قال الله عز وجل: أنا الله، وأنا الرحمن، خلقت الرحم وشققت لها اسما من اسمي من وصلها وصلته ومن قطعها بتته" . "صحيح لغيره" الترغيب (2528).
وعن سعيد بن زيد عن النبي قال: "إن من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق، وإن هذه الرحم شجنة من الرحمن عز وجل، فمن قطعها حرم الله عليه الجنة". صحيح الترغيب برقم (2532).
قوله: (شجنة) يعني قرابة مشتبكة كأشباك العروق. قاله أبو عبيد.
وعن أبي هريرة أن النبي قال:يقول الله تعالى:"أنا الرحمن وهي الرحم من وصلها وصلته ومن قطعها قطعته". وقال : "بلو أرحامكم ولو بالسلام". "السلسلة الصحيحة" (1777).
وعن ابي بكرة قال: قال رسول الله : "ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم". صحيح الترغيب برقم (2537).
وعن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله يقول: "إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة، فلا يُقبل عمل قاطع رحم". رواه أحمد، وقال الألباني: "حسن" الترغيب (2538).
وعن أبي موسى ، أن النبي قال: "ثلاثة لا يدخلون الجنة: مدمن الخمر، وقاطع الرحم، ومصدق بالسحر". قال النووي رحمه الله تعالى: من استحل قطيعة الرحم بلا سبب ولا شبهة مع علمه بتحريمها فهو كافر مخلد في النار، ومن لم يستحل قطيعتها فإنه لا يدخل الجنة في أول الأمر مع السابقين بل يعاقب بتأخره القدر الذي يريد الله سبحانه وتعالى. شرح النووي على صحيح مسلم .
السبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه
» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
السبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة
» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
السبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة
» “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
الأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي
» الرومانسية المفقودة...
السبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي
» ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
السبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي
» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
السبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي
» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
الجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي
» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
الجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي