غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
العفو تدعو السودان لوقف القمع I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    العفو تدعو السودان لوقف القمع

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20368
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    العفو تدعو السودان لوقف القمع Empty العفو تدعو السودان لوقف القمع

    مُساهمة من طرف الشامي الأربعاء فبراير 02, 2011 1:26 pm

    العفو تدعو السودان لوقف القمع Sudan_070510


    دعت منظمة العفو الدولية الحكومة السودانية إلى التحقيق في الظروف التي أدت إلى وفاة طالب متأثرا بجراحه بعد تعرضه للضرب على أيدي قوات الأمن أثناء مشاركته في مظاهرات قبل أيام، كما حثتها على التوقف عن قمع احتجاجات المعارضة بعد الاعتقالات الواسعة والاشتباكات بين شرطة مكافحة الشغب والمتظاهرين.

    وقال مدير برنامج أفريقيا في منظمة العفو الدولية إروين فان دير بورغت، إنه يتعين على الحكومة السودانية أن تفتح على الفور تحقيقا مستقلا في الظروف التي أدت إلى وفاة الطالب محمد عبد الرحمن الذي شارك في المظاهرة وتوفي في المستشفى متأثرا بجروحه.

    ونقلت وكالة رويترز عن ثلاثة نشطاء أن عبد الرحمن كان طالبا في جامعة أم درمان الأهلية وتوفي في مستشفى أم درمان في ساعة متأخرة من مساء الأحد ودفن، مما يجعلها أول حالة وفاة في الاحتجاجات الطلابية التي اندلعت في عدة مدن سودانية، بينما أغلقت الجامعة لأجل غير مسمى.

    وكتب نشطاء في صفحة "شباب من أجل التغيير" على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي على الإنترنت، "أنت شهيدنا يا محمد عبد الرحمن". وهناك أكثر من 16 ألف عضو في هذه الصفحة التي تدعو إلى إنهاء حكم الرئيس عمر حسن البشير.

    وقال ناشطون إن الخرطوم وبلدة الأبيض بغرب السودان وكسلا في الشرق شهدت أيضا احتجاجات، وإن مئات الشبان ضربتهم الشرطة بالهري.

    وأكد شهود أن مئات من رجال الشرطة المدججين بالسلاح حاصروا ما لا يقل عن ست جامعات في العاصمة ومناطق أخرى أمس الاثنين ومنعت الطلبة من الخروج.


    الشرطة تنفي
    ونفى المتحدث باسم الشرطة أحمد التهامي يوم الأحد الاستخدام المفرط للقوة، كما قال بيان للشرطة أمس الاثنين إنها لم تتلق تقارير عن وقوع أي وفيات.

    وقالت منظمة العفو الدولية إن عشرات المتظاهرين أصيبوا بجروح نتيجة استخدام شرطة مكافحة الشغب والأجهزة الأمنية الهري والغاز المدمع لتفريق مظاهرات في الخرطوم وأم درمان.

    وأضافت أن أجهزة الأمن ألقت القبض على ما لا يقل عن 70 شخصاً لا يزال نحو عشرين منهم محتجزين لدى جهاز الأمن والمخابرات الوطني، بمن فيهم سبعة صحفيين قبض عليهم أثناء تغطية المظاهرات.

    وأشارت كذلك إلى أن السلطات منعت طبع صحيفة أجراس الحرية المعارضة، كما تم حظر جريدة الصحافة المستقلة من توزيع عدد الاثنين عقب طباعته في إصرار من الحكومة على عدم نقل ما يحدث.

    وقد دعا بورغت السلطات السودانية إلى الإفراج -فوراً ودون قيد أو شرط- عن الصحفيين المعتقلين والسماح لهم باستئناف عملهم والسماح للشعب السوداني بممارسة حقه في حرية التعبير.

    ووقعت اشتباكات بين الطلبة الذين يتظاهرون ضد ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود في شمال السودان في وقت سابق من الشهر الماضي، واتسع نطاق الاحتجاجات منذ الانتفاضة الشعبية في كل من تونس ومصر.




    المصدر: وكالات

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20368
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    العفو تدعو السودان لوقف القمع Empty رد: العفو تدعو السودان لوقف القمع

    مُساهمة من طرف الشامي الأربعاء فبراير 02, 2011 1:33 pm

    عمر البشير.. أول حاكم تطلب الجنائية الدولية اعتقاله


    العفو تدعو السودان لوقف القمع PUO52711


    قضى الرئيس السوداني عمر حسن البشير القسط الأكبر من حياته بين ثكنات الجيش -الذي التحق بصفوفه في سن مبكرة- وارتقى في سلمه إلى أعلى الدرجات، بل كان بوابته إلى الرئاسة عبر انقلاب عسكري، ثم أصبحت الرئاسة نفسها بوابته نحو سابقة تاريخية، حيث أصبح أول رئيس دولة تطلب المحكمة الجنائية رأسه وهو ما يزال جالسا على كرسي السلطة.


    ينحدر الرئيس السوداني من إحدى أكبر القبائل في بلد ما زالت تلعب فيه القبيلة دورا محوريا ومحددا في السياسة، فهو من قبيلة الجعليين التي تقول بعض المصادر التاريخية إنها وصلت إلى السودان في بداية القرن الأول الهجري قادمة من شبه الجزيرة العربية.


    ورغم أن أغلب المنحدرين من هذه القبيلة ينتشرون في وسط وشمالي السودان، فإن الكثيرين منهم دفعهم اشتغالهم بالزراعة والتجارة إلى الترحال المستمر، ولعل ذلك ما دفع أسرة البشير إلى ترك مسقط رأسه والتوجه نحو العاصمة الخرطوم حيث تلقى دراسته الثانوية.




    عسكري منذ الشباب
    قدر البشير –الذي ولد في الأول من يناير/كانون الثاني عام 1944 بقرية "حوش بانقا" وهي إحدى ضواحي مدينة شندي شمالي السودان- قاده إلى مهنة السلاح والقتال منذ سن 16 سنة، حيث التحق بالكلية العسكرية السودانية سنة 1960.


    بعد سبع سنوات تخرج في الكلية، ثم نال بعدها ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان عام 1981، فماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في عام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية عام 1987.


    وقبل ذلك وبينما كان يشارك في دورة تدريبية للمظليين في كلية ناصر العسكرية بمصر، انضم إلى صفوف القوات المصرية التي واجهت الجيش الإسرائيلي في حرب أكتوبر/تشرين الأول عام 1973.


    ميول البشير وشعاراته المتأثرة بالتيار الإسلامي لا تخفى حتى في خطاباته، كما أن الانقلاب -الذي قاده في 30 يونيو/حزيران 1989 ضد حكومة الصادق المهدي، والذي سمي "ثورة الإنقاذ"- دعمه الإسلاميون، ومنذ ذلك التاريخ وهو رئيس للسودان ورئيس لوزرائه أيضا، وتعتبر فترة حكمه الأطول في تاريخ البلاد.

    صراعات البلد
    عايش البشير منذ كان ضابطا في الجيش السوداني كثيرا من فصول الصراعات والنزاعات التي شهدها بلده على مدى عقود من الزمن، ومنها صراع الجنوب والشمال، حيث كان تسلم بعد عودته من مصر قيادة العمليات العسكرية ضد الجيش الشعبي لتحرير السودان، الجناح العسكري للحركة الشعبية لتحرير السودان، المتمركزة في جنوبي البلاد.


    وهكذا واجه البشير في جنوبي السودان صراعا هو الأطول في القارة الأفريقية، وتعود جذوره إلى الاستعمار البريطاني، حيث انخرط فيه وهو على ظهر دبابات الجيش، ورافقه ملفه إلى كرسي الرئاسة ليوقع نائبه الأول علي عثمان محمد طه مع أعداء الأمس اتفاقية للسلام بمدينة نيفاشا الكينية في 25 سبتمبر/أيلول 2003.


    وفي عام 2005 وقعت حكومة البشير اتفاق سلام وتقاسم ثروات بين الشمال والجنوب، الذي حظي بحكم ذاتي. أما الصراع الثاني الأبرز الذي طبع مسيرة البشير السياسية والعسكرية، فهو النزاع القائم في إقليم دارفور غربي البلاد.


    فقد أقر مجلس الأمن ابتداء من 2001 مجموعة من العقوبات الاقتصادية على السودان وحظر السفر على بعض المسؤولين في الحكومة اتهمهم بارتكاب جرائم حرب في دارفور.


    وفي مارس/آذار 2007 أمرت المحكمة الجنائية الدولية باعتقال الوزير المنتدب للداخلية آنذاك أحمد محمد هارون وأحد قادة مليشيا الجنجويد يدعى علي عبد الرحمن كوشيب، وطالبت بتسليمهما ليحاكما بتهم ارتكاب جرائم حرب وإبادة وجرائم ضد الإنسانية في دارفور، وقد رفض البشير تسليمهما.




    أمر بالاعتقال
    ولم يلبث الرئيس السوداني أن دخل في لائحة المتابعين في قضية دارفور، ففي 14 يوليو/تموز 2008، طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو من قضاة المحكمة إصدار مذكرة اعتقال بحق البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم إبادة.


    وفي الرابع من مارس/آذار 2009 أصبح البشير ثالث رئيس دولة تصدر المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحقه بعد رئيس ليبيريا السابق تشارلز تايلر والرئيس السابق ليوغسلافيا سلوبودان ميلوسوفيتش.


    غير أن الفرق بين البشير وسابقيه، هو أن تايلر وميلوسوفيتش طلبت المحكمة اعتقالهما بعد أن تركا منصبيهما، أما الرئيس السوداني فصدرت مذكرة الاعتقال بحقه وهو ما يزال رئيسا يعتبره قسط من السودانيين "رمزا من رموز البلد"، ويرى فيه معارضوه "ديكتاتورا" يجب الإطاحة به ولو كان ذلك بأياد غير سودانية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 22, 2024 12:32 am