غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
سقوط أمن الدولة يكشف المستور I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    سقوط أمن الدولة يكشف المستور

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20368
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    سقوط أمن الدولة يكشف المستور Empty سقوط أمن الدولة يكشف المستور

    مُساهمة من طرف الشامي الإثنين مارس 07, 2011 12:31 pm

    سقوط أمن الدولة يكشف المستور Kashf


    كانت الساعة الرابعة عصر أمس السبت ساعة الصفر التي اتفق عليها نشطاء الثورة الشعبية للانطلاق نحو مقار جهاز مباحث أمن الدولة في كل محافظات مصر تقريبا، للسيطرة عليها ومنع ضباط الجهاز المشبوهين، من عمليات منظمة لحرق وفرم آلاف الوثائق التي تدينهم.

    ويتعلق الكثير من تلك الوثائق بعمليات الجهاز المشبوهة من تعذيب وقتل مصريين، وتزوير الانتخابات وتلقي رشا من رجال أعمال وغيرها.

    وكانت ليلة سقوط "جمهورية أمن الدولة"، لا تقل صخبا وفرحا عن ليالي سقوط أشهر وأقسى سجون العالم مثل "الباستيل" في فرنسا الملكية.

    وفي ست ساعات فقط تقريبا من مساء السبت، وبعد نفي مصدر أمني مسؤول ما تردد عن "تجميد" عمل الجهاز وأنه سيجري فقط "إعادة هيكلته"، كان "شعب ثورة 25 يناير" قد سيطر وأسقط "جمهورية أمن الدولة" سلميا وبالضربة القاضية، بعدما حاصر عشرة مقار لجهاز أمن الدولة بالقاهرة والإسكندرية والمحافظات، ودخل بعضها ومنع الضباط من استكمال فرم وحرق كل المستندات الموجودة بداخلها.

    ودعا الجيش لاستلام هذه المقار، ونقل ما بها من وثائق ومستندات وحواسيب لكبار الضباط، للنائب العام لبدء التحقيق في قضايا فساد أمني وانتهاكات لحقوق الإنسان.


    تعليمات
    وتبين من خلال مستند رسمي، عبارة عن خطاب من مدير جهاز أمن الدولة السابق اللواء حسن عبد الرحمن، إصداره تعليمات بتاريخ 26 فبراير/شباط الماضي تطالب مسؤولي الجهاز في مدينة الأقصر، وغالبية المدن المصرية، بفرم وحرق مستندات الجهاز ونقلها من المكاتب الفرعية وإلغاء أرشيف "السري للغاية" وإعدامه.

    ولم يكن أمام النائب العام عبد المجيد محمود سوى أن يقرر وضع المقار التي اقتحمها المتظاهرون تحت حراسة الجيش، كما كلف فريقا من محققي النيابة بالانتقال إلى مقار جهاز مباحث أمن الدولة، لاتخاذ إجراءات الحفاظ على كل المستندات واستلام ما تمكن بعض المتظاهرين من أخذه من حيازة الجهاز.

    وكانت البداية الأهم بقلعة أو "باستيل" مدينة نصر شرق القاهرة، حيث أشهر وأخطر هذه المقار التي لا يجرؤ أحد على المرور أمامها.

    ويشبه المقر قلعة حربية وبه طوابق أرضية يدفن فيها المعتقلون أطلقوا عليها "القلعة" أو "الوريث الشرعي للاظوغلي" كما تقول صاحبة مدونة "واحدة مصرية"، أو "المقبرة" كما أسماه المدون محمد عادل، الذي اعتقل به أواخر العام 2008 إثر زيارة سلمية قام بها لغزة، أو "عاصمة جهنم" كما أسماه محمد الدريني رئيس جمعية آل البيت، في كتابة الممنوع "عاصمة جهنم".

    وتجمع أمام المقر أمس نحو 3000 متظاهر اقتحموه رغم أسواره العالية الخرسانية وأبوابه المصفحة، وهم يهتفون مطالبين بإطلاق المعتقلين المدفونين في أدواره السفلية تحت الأرض، والتحفظ على ما به من مستندات.

    أسرار وفضائح
    وعقب قيام المتظاهرين باقتحام مبني الجهاز، قامت القوات المسلحة بفرض سياج أمني داخل المبنى، وإخراج جميع المتظاهرين، وتمكن بعض الأشخاص الذين اقتحموا المبنى من أخذ بعض الأوراق وإلقائها من أعلى سور الجهاز.

    وأحاط المتظاهرون كل جوانب الجهاز والشوارع المؤدية له، وتجمهروا مطالبين بدخول المبنى مرة أخرى والتفتيش عن الأوراق والمستندات التي تدين أمن الدولة، والبحث عن ذويهم المعتقلين منذ سنوات، والمودعين داخل سجون ومعتقلات تحت الأرض وأسفل المبنى.

    وتحت عنوان "فضائح وتسريبات أمن الدولة وغيرها" أنشأ عدد من ناشطي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عدة صفحات دعوا خلالها إلى تجميع كل المستندات التي وقعت تحت أيدي البعض، أثناء أحداث الفوضى وحرائق مباني أجهزة أمن الدولة في عدد من محافظات مصر.

    وشددوا في الوقت نفسه على عدم نشر تلك الوثائق التي تتعلق بالأمن القومي، وطلبوا من الأعضاء في هذه الحالة تسليم الوثائق بشكل مباشر إلى الجيش أو النيابة العامة أو النائب العام.

    وتضمنت بعض الوثائق التي نشرها نشطاء الإنترنت حتى الآن تفاصيل عن التجسس على كل أطياف المجتمع المصري من سياسيين وإعلاميين وحزبيين، والتنصت على المكالمات، وتدبير مواجهات بين مسلمين ومسيحيين، وثائق تتضمن أسماء مجندين لجهاز الأمن من كل القوى السياسية والإسلامية والكنيسة.
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20368
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    سقوط أمن الدولة يكشف المستور Empty رد: سقوط أمن الدولة يكشف المستور

    مُساهمة من طرف الشامي الإثنين مارس 07, 2011 12:38 pm

    أمن الدولة.. زائر الفجر المرفوض


    سقوط أمن الدولة يكشف المستور 05_03_11_03_48_1198196434_11d426c4ba


    لو كان نظام الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك يتصور أن دفاعه المستميت عن قتلة الشاب السكندري خالد سعيد من عناصر الأمن سيفتح عليه كل تلك الأبواب وينتهي به الأمر إلى الرحيل, لما فعل.

    فقد فتح مقتل خالد سعيد على أيدي عناصر أمنية في السادس من يونيو/حزيران 2010 باب احتقان غير مسبوق, اعتبر سببا رئيسيا لاندلاع ثورة 25 يناير التي أطاحت بحكم حسني مبارك ودفعت لقرار حكومي بتجميد عمل جهاز مباحث أمن الدولة في الخامس من مارس/آذار 2011.

    ويرصد المراقبون والحقوقيون تحول هذا الجهاز وعناصره المعروفين لدى المصريين باسم "زوار الفجر" إلى عنوان للتعذيب الذي يقولون إنه كان منهجيا في عهد مبارك.

    ولم يكن زائر الفجر يحمل هذا الاسم لأنه يصلي الفجر مع المواطنين, وإنما لأنه اختار هذا الوقت لتنفيذ مهمته باعتقال وتعذيب معارضي النظام.

    ولا يخضع عمل الجهاز لأي تفتيش أو رقابة، وربما يصل التعذيب إلى حد القتل، كما حصل مع خالد سعيد الذي يوصف بأنه مفجر ثورة 25 يناير.

    كما يرصد الحقوقيون أشكال الانتهاكات وتنوعها, لتبدأ بالاعتقال وتمر بالضرب والصعق الكهربي وهتك الأعراض, وصولا إلى القتل والإفلات من المحاكمة والعقاب. وقد أُضيفت إلى هذه اللائحة جرائم وانتهاكات أخرى على المستوى العام من قبيل التربح وغسيل الأموال، وهي تهم يحاكم بها وزير الداخلية المقال حبيب العادلي.


    تاريخ طويل
    ورغم التاريخ الطويل لهذا الجهاز، الذي يحظى بسمعة سيئة لدى المصريين, لم يفكر أحد في الثورة عليه, واقتصر الأمر على مطالبات على استحياء من أجل حلّه, دون استجابة من أي حكومة سواء تلك التي رعاها الاحتلال البريطاني أو تلك التي أعقبت الاستقلال.

    ظهر هذا الجهاز، الذي يعد الأقدم في الشرق الأوسط, عام 1913 في ظل الاحتلال البريطاني لمصر, وحمل عنوان "الأمن السياسي", واستهدف ملاحقة المواطنين الذين يشتبه في مقاومتهم للاحتلال مستعينا بضباط من "البوليس المصري".

    وكانت معاهدة 1936 تاريخا فارقا في تطور الجهاز وتفرع تشكيلاته وتوسع اختصاصاته, حيث تمدد تحت مسمى "القلم السياسي" ليصل إلى الإسكندرية عبر إدارة جديدة تتبع القاهرة, بالإضافة إلى قسم آخر يتبع السراي (القصر الملكي) مباشرة ويرأسه قائد البوليس الملكي.

    وتزايد نفوذ القلم السياسي حتى طغى على سلطات وزارة الداخلية التي لم يكن لها أي ولاية عليه, حيث كان رئيس هذا القلم يتلقى تعليماته من ملك البلاد مباشرة.

    تغييرات شكلية
    وبعد ثورة يوليو/تموز 1952 تأسس جهاز "المباحث العامة" ليحل محل القلم السياسي، وتحولت الكثير من مهامه المتعلقة بمواجهة معارضي النظام إلى جهاز المخابرات العامة، حتى تغير المسمى في عهد الرئيس الراحل أنور السادات ليصبح "مباحث أمن الدولة", وتحول إلى أحد أبرز قطاعات وزارة الداخلية بعد أن تولى من جديد مهمته الأصلية بمواجهة المعارضين أو من يفترض أنهم كذلك.

    وقد ظلت وظيفة عناصر هذا الجهاز كما هي دون تغيير رغم تغيّر الحكومات, واستقرت آليات العمل مع إضافات لصلاحيات وسلطات واسعة تمثلت في القفز على كل مؤسسات الدولة، والانتقاص من حقوق المواطنين وانتهاك الحريات الأساسية.

    واعتبارا من عام 1980 ظهرت محاكم أمن الدولة لترتبط بقانون صدر بهذا الخصوص. ومع ظهور قانون الطوارئ عام 1981, برزت إلى السطح محاكم أمن الدولة (طوارئ) وهي محاكم لا تخضع أحكامها للطعن, وتخصصت في أغلب الأحوال في كل من ينتمي للتيارات الإسلامية. ويحق للحاكم العسكري (وهو رئيس الجمهورية) فقط تعديل أحكام هذه المحاكم أو إلغاؤها أو المصادقة عليها.


    وفي منتصف يونيو/حزيران 2003 أقر مجلس الشعب المصري مشروع قانون يقضي بإلغاء محاكم أمن الدولة، لكنه أبقى على محاكم أمن الدولة (طوارئ).

    وحرصت الحكومة المصرية على تكريم قادة هذا الجهاز, حيث كانت تخصهم في نهاية حياتهم الوظيفية بمناصب سياسية, ومن أبرز هؤلاء ممدوح سالم الذي صار وزيرا للداخلية ثم رئيسا للوزراء في عهد السادات, ثم حبيب العادلي الذي صار وزيرا للداخلية قبل أن يقال على وقع الاحتجاجات وصيحات المتظاهرين في ثورة 25 يناير, وينتهي به الأمر إلى المحاكمة.

    كما أصبح العادلي أول وزير داخلية يقال على هذا النحو ويحاكم, ليفتح الباب لتجميد عمل جهاز أمن الدولة, في واحد من أول وأشهر القرارات التي اتخذها رئيس الحكومة المكلف عصام شرف بمساعدة المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

    ولأن مصر بعد 25 يناير شهدت ميلاد فجر جديد, فإن "زائر الفجر" الذي يعرفه المصريون ربما يكون قد ذهب إلى غير رجعة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 22, 2024 2:06 am