غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20369
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية Empty الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد يناير 01, 2012 3:29 pm

    الديلي تلغراف: عام من الشجاعة العربية 612198_191278


    الربيع العربي شهد مواقف شجاعة لا يمكن أن ينساها من شاهدها ، هذا ما كتبه كولين فريمان كبير مراسلي صحيفة الديلي تلغراف على صفحات ذي صنداي تلغراف .

    ويصف الكاتب أحد هذه المشاهد أمام مسجد بالقرب من ميدان التحرير، في يوم من أيام يناير الماضي.

    كان الوقت ظهرا في أحد أيام الجمعة، وقد تجمع عدد كبير من المتظاهرين وفي مواجهتهم عدد مشابه من عناصر الأمن المركزي.

    مع حلول الليل كان المتظاهرون قد طردوا عناصر الأمن من الميدان، أما في تلك اللحظة فلم يكن أحد يخمن كيف تسير الأمور.

    لذلك كان مفاجئا أن تخرج من بين المتظاهرين فجأة فتاة تدعى سهيلة أحمد، في الحادية والعشرين من العمر، ترتدي حجابا زهري اللون ونظارات طبية، وتتجه الى عناصر الأمن وتصرخ في وجههم: لماذا أتيتم مع الأسلحة النارية وقنابل الغاز؟ ومن خلفها بدأ الحشد بالصراخ تأييدا لها.

    في تلك اللحظات كان هناك رجل يتابع المشهد بذهول، كان ذلك الشخص هو أنا.

    منظر رؤية امرأة تواجه 500 من بلطجية النظام بمفردها، رجال لديهم سجل مخيف لموت المحتجزين في زنازينهم، ذلك المنظر رسخ في ذاكرتي ولن أنساه ما حييت. تماما كما كان وضع زملائي الذين شاهدوا شخصا واحدا يتحدى الدبابات في ميدان تيانانمن في العاصمة الصينية بكين.

    والآن، وبعد مضي سنة على الحادث، لا يعرف المراسل ما كان مصير سهيلة، ويأمل أن لا تكون قد تلقت رصاصة كما حصل مع 40 من زملائها.

    إلا أن شجاعة سهيلة هي جزء من ظاهرة تمتد في أنحاء الوطن العربي، الذي تحولت كل فصوله الى ربيع.

    أحداث عام 2011 في بريطانيا أفقدتني الثقة بالطبيعة البشرية، يقول الكاتب، ويضيف أن أحداث العالم العربي أعادتها إليه.

    يستعرض شارلز كيني في صحيفة الأوبزرفر أوضاع بريطانيا والعالم، فيرى أن بريطانيا والقارة الأوروبية ما زالت تعاني من آثار الأزمة الاقتصادية الأعظم منذ الركود الكبير ، واقتصاد القارة العجوز عجوز بدوره مقارنة بالدماء الشابة في آسيا، في أفغانستان ما زالت حرب ضارية تدور، وفي سوريا يتعرض المتظاهرون للقتل.

    كيف يمكن أن يبقى المرء متفائلا في وضع كهذا؟ يتساءل الكاتب، ويبدأ إجابته بالاقتصاد.

    يقول الكاتب إن مدخول الفرد في بريطانيا قد تضاعف بين عامي 1990-2010، وفقا للبنك الدولي.

    وتحسن الوضع في بقية أنحاء العالم، فعدد الذين لا يحصلون الا دخل الحد الأدني قد انخفض، وانخفش عدد الأفراد الذين لا تتجاوز دخولهم 1.25 دولؤ يوميا قد انخفض الى النصف ، وأن عددا أقل من الناس يموت جوعا.

    ويرى البعض أن الاقتصاد الآسيوي سيخلق فرصا جديدة مثيرة للصناعة والتجارة والاستثمار البريطاني.

    وليس الجانب الإيجابي الوحيد هو أن المستقبل يبدو واعدا، لكن الانسان البريطاني سيعيش فترة أطول ليعايش تحسن الأوضاع في المستقبل.

    عام 1960 كان 3 في المئة من الأطفال المولودين في بريطانيا يموت قبل سن الخامسة، أما الآن انخفضت تلك النسبة الى 1 في المئة.

    ويقلق البعض من زيادة نسبة كبار السن في المجتمع، ولكن بريطانيا، أسوة بدول أوروبية أخرى، استطاعت التغلب على تلك المشكلة من خلال استيراد العمالة الأجنبية التي أصبحت عاملا داعما للاقتصاد البريطاني.

    وفي الاندبندنت يكتب باتريك كوكبيرن مقالا بعنوان هل نشهد المراحل النهائية لتفكك العراق؟

    يصف الكاتب أحد الانفجارات التي وقعت أمام البرلمان أثناء إقامته في فندق الرشيد في بغداد.

    يقول انه لم يكن أكبر الانفجارات التي شهدتها المدينة ، ومع ذلك كان له أثر كبير على الحياة السياسية في البلاد، فهل اتخذ ذريعة؟

    عقب الانفجار تغيرت أشياء كثيرة على الساحة السياسية العراقية: فقد اتخذ رئيس الوزراء نوري المالكي خطوات جدية ضد أعضاء حكومته السنة.

    قال المالكي ان هدف التفجير كان اغتياله، وان حرس نائب الرئيس طارق الهاشمي يقفون وراءه، واتهم الهاشمي بأنه يدير الوية موت خاصة به .

    اضطر الهاشمي الى اللجوء الى كردستان، وحين وصل الى هناك وصف حكومة المالكي بالديكتاتورية، فهل نشهد التفكك النهائي للعراق؟ وهل المالكي هو النسخة الشيعية من صدام حسين، يتخلى عن الحلول الوسط ويعمل على مركزة السلطة ويعتمد على القوة وحدها ؟

    ولكن هل يملك المالكي الوسائل لتحقيق ذلك؟

    على الرغم من إيراد العراق النفطي الذي يبلغ مئة مليار دولار سنويا، وعلى الرغم من امتلاكه جيشا وجهاز شرطة يستخدمان 900 ألف شخص، إلا أن ذلك لن يكون سهلا.

    صدام كان يملك مقومات أكثر بكثير ومع ذلك فشل في اقامة سلطة مطلقة، يقول الكاتب.

    فشل صدام لان العناصر السكانية الثلاثة التي تشكل المجتمع العراقي: السنة والشيعة والأكراد، صعبة القياد الى الأبد.

    لقد استخدم صدام ومن قبله، على مدى أربعين عاما، المجازر ضد الأكراد، كما يقول الكاتب، ولكنهم لم يستطيعوا سحقهم.

    أما السنة فهم في وضع أفضل لزعزعة الاستقرار في العراق مما كان عليه الأكراد، كما يقول أحد المراقبين العراقيين.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين سبتمبر 23, 2024 1:31 am