بعد أربعة أسابيع من التدني، ارتفع مؤشر داوجونز يومياً الأسبوع الماضي ليغلق يوم الجمعة على ارتفاع أسبوعي فاق 7%، مدعوماً بأرباح الشركات للربع الثاني من العام. ونسترجع في ما يلي أبرز أحداث الأسبوع الماضي، والتي لعب معظمها دوراً رئيسياً في تحريك الأسواق:
- بيانات الأرباح الفصلية التي فاقت المتوقع لشركات من قطاع التكنولوجيا مثل انتل (INTC) وغوغل (GOOG) وآي بي ام (IBM)، وأخرى من قطاع المؤسسات المالية مثل غولدمن ساكس (GS)، دجي بي مورجن (JPM) ، سيتيغروب (C)، وبنك اوف امريكا (BAC).
- رفض الحكومة تقديم المساعدة لشركة سي أي تي غروب (CIT) للإقراض المهددة بالإفلاس، والتي توجهت للقطاع الخاص لإنقاذها.
- ارتفاع مؤشري سعر المنتج والمستهلك لشهر يونيو بسبب ارتفاع سعر النفط، وهو ما ساهم أيضاً بارتفاع مؤشر مبيعات التجزئة.
تستعد أكثر من 140 شركة من شركات S&P الخمسمائة للإعلان عن أرباحها هذا الأسبوع، ومن ضمنها 12 شركة مدرجة على مؤشر داوجونز. ويأمل المستثمرون أن تضاهي تقارير الأرباح توقعات المحللين أو تتفوق عليها، ولكننا نستبعد أن ترتفع الأسواق كثيراً ولو تحققت آمالهم نظراً للارتفاع السريع والكبير الذي شهدته الأسبوع الماضي.
ومن الشركات الكبرى التي ستعلن نتائجها هذا الأسبوع شركة تكساس انسترومنتس (TXN) يوم الإثنين، وكل من ياهو (YHOO) وآبل كمبيوترز (AAPL) وكوكا كولا (KO) يوم الثلاثاء، وشركتا بوينغ (BA) وإي باي (EBAY) يوم الأربعاء، إضافة إلى مايكروسوفت (MSFT) وأمازون (AMZN) ومكدونالدز (MCD) يوم الخميس.
على صعيد آخر، يتميز هذا الأسبوع بقلة الأرقام الاقتصادية، وأهمها رقم البطالة الأسبوعي ومبيعات البيوت غير الجديدة اللذان يصدران يوم الخميس.
أخيراً، سيدلي رئيس الاحتياطي الفدرالي الأميركي بن برنانكي بشهادته أمام لجنتين تابعتين للكونغرس هذا الأسبوع، وذلك يومي الثلاثاء والأربعاء في واشنطن. ومن المتوقع أن يوضّح برنانكي سياسته المالية وتطلّعاته بالنسبة للاقتصاد.
في خطوة غير اعتيادية لرئيس أميركي خلال فترة ولايته، أراد أوباما من خلال مقال في صفحة التعليقات والآراء في جريدة واشنطن بوست في 12 يوليو الماضي الدفاع عن خطة الـ787 مليار دولار لتحفيز الاقتصاد التي تمّت الموافقة عليها وبدأ العمل بها منذ بداية عهده. و يعود توقيت هذا المقال برأينا إلى الانتقادات الكثيرة التي واجهها الرئيس والتي شككت بقدرته على إدارة الأزمة المالية والاقتصادية الراهنة. وما يقلق أوباما هو أن هذه الانتقادات لا تأتي من أعضاء الحزب الجمهوري فحسب، بل أيضاً من المستقلين الذين بدأت شعبيته تتدنى في صفوفهم. في الوقت نفسه، أراد الرئيس الأميركي كبح الجدل القائم بشأن احتمال طرح الإدارة خطة تحفيز جديدة، خاصة بعد أن صرّح نائبه أن الإدارة كانت قد "أساءت قراءة الاقتصاد." وبرأينا أن تصريح نائب الرئيس كان متعمّداً وهدفه "جس النبض" في حال طُلب من الكونغرس الموافقة على رزمة جديدة، وتحضير دافعي الضرائب لتقبّل هذا الاحتمال قبل وضعهم فعلياً أمام الأمر الواقع.
- بيانات الأرباح الفصلية التي فاقت المتوقع لشركات من قطاع التكنولوجيا مثل انتل (INTC) وغوغل (GOOG) وآي بي ام (IBM)، وأخرى من قطاع المؤسسات المالية مثل غولدمن ساكس (GS)، دجي بي مورجن (JPM) ، سيتيغروب (C)، وبنك اوف امريكا (BAC).
- رفض الحكومة تقديم المساعدة لشركة سي أي تي غروب (CIT) للإقراض المهددة بالإفلاس، والتي توجهت للقطاع الخاص لإنقاذها.
- ارتفاع مؤشري سعر المنتج والمستهلك لشهر يونيو بسبب ارتفاع سعر النفط، وهو ما ساهم أيضاً بارتفاع مؤشر مبيعات التجزئة.
تستعد أكثر من 140 شركة من شركات S&P الخمسمائة للإعلان عن أرباحها هذا الأسبوع، ومن ضمنها 12 شركة مدرجة على مؤشر داوجونز. ويأمل المستثمرون أن تضاهي تقارير الأرباح توقعات المحللين أو تتفوق عليها، ولكننا نستبعد أن ترتفع الأسواق كثيراً ولو تحققت آمالهم نظراً للارتفاع السريع والكبير الذي شهدته الأسبوع الماضي.
ومن الشركات الكبرى التي ستعلن نتائجها هذا الأسبوع شركة تكساس انسترومنتس (TXN) يوم الإثنين، وكل من ياهو (YHOO) وآبل كمبيوترز (AAPL) وكوكا كولا (KO) يوم الثلاثاء، وشركتا بوينغ (BA) وإي باي (EBAY) يوم الأربعاء، إضافة إلى مايكروسوفت (MSFT) وأمازون (AMZN) ومكدونالدز (MCD) يوم الخميس.
على صعيد آخر، يتميز هذا الأسبوع بقلة الأرقام الاقتصادية، وأهمها رقم البطالة الأسبوعي ومبيعات البيوت غير الجديدة اللذان يصدران يوم الخميس.
أخيراً، سيدلي رئيس الاحتياطي الفدرالي الأميركي بن برنانكي بشهادته أمام لجنتين تابعتين للكونغرس هذا الأسبوع، وذلك يومي الثلاثاء والأربعاء في واشنطن. ومن المتوقع أن يوضّح برنانكي سياسته المالية وتطلّعاته بالنسبة للاقتصاد.
في خطوة غير اعتيادية لرئيس أميركي خلال فترة ولايته، أراد أوباما من خلال مقال في صفحة التعليقات والآراء في جريدة واشنطن بوست في 12 يوليو الماضي الدفاع عن خطة الـ787 مليار دولار لتحفيز الاقتصاد التي تمّت الموافقة عليها وبدأ العمل بها منذ بداية عهده. و يعود توقيت هذا المقال برأينا إلى الانتقادات الكثيرة التي واجهها الرئيس والتي شككت بقدرته على إدارة الأزمة المالية والاقتصادية الراهنة. وما يقلق أوباما هو أن هذه الانتقادات لا تأتي من أعضاء الحزب الجمهوري فحسب، بل أيضاً من المستقلين الذين بدأت شعبيته تتدنى في صفوفهم. في الوقت نفسه، أراد الرئيس الأميركي كبح الجدل القائم بشأن احتمال طرح الإدارة خطة تحفيز جديدة، خاصة بعد أن صرّح نائبه أن الإدارة كانت قد "أساءت قراءة الاقتصاد." وبرأينا أن تصريح نائب الرئيس كان متعمّداً وهدفه "جس النبض" في حال طُلب من الكونغرس الموافقة على رزمة جديدة، وتحضير دافعي الضرائب لتقبّل هذا الاحتمال قبل وضعهم فعلياً أمام الأمر الواقع.
السبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه
» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
السبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة
» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
السبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة
» “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
الأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي
» الرومانسية المفقودة...
السبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي
» ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
السبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي
» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
السبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي
» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
الجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي
» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
الجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي