غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20382
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ Empty لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد فبراير 21, 2010 3:54 pm

    الفضيحة التي كشفها ضابط المخابرات الفلسطيني فهمي شبانة بشأن تورط رفيق الحسيني مدير مكتب رئيس السلطة الفلسطينية بفساد أخلاقي، دفعت لأذهان الكثيرين بسؤال عن الغاية من توثيق مسؤولين فلسطينيين مثل هذه الفضائح لزملاء لهم.

    ومع أن شبانة تراجع فجأة عن تهديده بالكشف عن مزيد من الفضائح لمسؤولين آخرين، فإن ما كشفه أعاد للأذهان إعلان حركة حماس عام 2006 لدى سيطرتها على قطاع غزة، عن وقوع الكثير من ملفات الفساد المالي والسياسي وشرائط الفساد الأخلاقي بين أيديها والتي جمعها وصورها مسؤولون بالسلطة لزملاء لهم.

    ويتزامن ذلك مع تأكيدات مسؤولين ووسائل إعلام مختلفة عن "وجود أكوام من ملفات وشرائط فساد من هذا النوع، التي تتضمن تورط مسؤولين فلسطينيين بالتعاون مع إسرائيل بقتل الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وبيع أراض بالقدس لسلطات الاحتلال، وتسليم قياديين فلسطينيين لإسرائيل مثلما حدث مع القيادي أحمد سعدات، وسرقة الأموال العامة من قبل كبار المسؤولين ومن بينهم أبناء رئيس السلطة محمود عباس".

    وحسب رأي الكاتب عبد الستار قاسم فإن الكشف عن فضائح المسؤولين الفلسطينيين لم تؤد إلا لتشويه صورة الشعب الفلسطيني، الذي رسم خلال مائة عام صورة مشرقة بين شعوب الأرض بنضاله ضد الاحتلال.

    ضابط المخابرات شبانة نفى للجزيرة نت أن يكون قد صور للحسيني بدافع الابتزاز، مؤكدا أن ذلك جرى بأمر من مدير المخابرات توفيق الطيراوي ولغايات كشف حقيقة الحسيني أمام رئيس السلطة محمود عباس، الذي كان من المستحيل أن يصدق تورط مدير مكتبه بمثل هذه الفضائح، على حد قول شبانة.

    ولكن شبانة لم يستطع الجزم بحقيقة نية مسؤوله الطيراوي عندما طلب منه التسجيل للحسيني مع تلك المرأة، خاصة أن الطيراوي تبرأ أمام عباس من علاقته بالتسجيل، ولم يحاول أن يقنع الأخير بفساد الحسيني وأنه يستغل وظيفته لغايات غير مشروعة.



    ولا يستبعد الكاتب والمحلل السياسي زهير أندراوس تورط مسؤولين فلسطينيين "أكثر انبطاحا من عباس" بتدبير هذه الفضيحة، لإجبار عباس على العودة إلى طاولة المفاوضات الإسرائيلية، وتقديم المزيد من التنازلات على حساب حقوق الشعب الفلسطيني.

    ويتفق الكاتب عبد الباري عطوان مع هذا الرأي لكنه يحذر من التقليل من شأن هذه الفضيحة، التي يؤكد أنها حلقة بسيطة من سلسلة فضائح سياسية وأخلاقية ومالية متورط فيها مسؤولون فلسطينيون.

    ولا يستبعد عطوان أن تكون مثل هذه الفضائح تصور وتوثق في إطار صراع الأجنحة والأجهزة داخل السلطة الفلسطينية، مشيرا لعشرات الأشرطة التي وقعت بين يدي حماس، والتي جرى فيها تصوير قادة في الأجهزة الأمنية والسياسية، وأناس عاديين من الجنسين بأوضاع جنسية مخلة بالشرف والأخلاق للإيقاع بهم.

    كما أن أندراوس يستهجن بشدة استقواء مسؤولين بالسلطة بسلطات الاحتلال الإسرائيلي لإسكات شبانة، الذي تعرض للسجن على يد الاحتلال بتهمة البناء بدون ترخيص، كما وجهت له محكمة إسرائيلية أربع تهم كفيلة لو ثبتت عليه بإبقائه في السجن لسنوات طويلة.


    أما عطوان فيرى أن فضيحة شبانة كشفت عن أمر غاية في الخطورة وهو الاختراق الإسرائيلي الفاضح لأجهزة الأمن الفلسطينية، وهو موضوع لم يعد سرا كما يرى عطوان بعد اعتراف وزير الداخلية الفلسطينية نصر يوسف بذلك، ووفقا لتقارير إعلامية، فإنه رغم المخالفات التي ارتكبها مدير المخابرات توفيق الطيراوي فإن عباس وأمام التدخلات الإسرائيلية اضطر للتراجع عن قراره بإقالة الرجل، "كما حدث مع الكثير من المسؤولين المدعومين إسرائيليا".

    مسؤول فلسطيني بارز في حركة حماس قال للجزيرة نت إن شبانة كان قد أرسل الشريط الذي يظهر فيه الحسيني برفقة المرأة إلى الحركة، لكنها رفضت نشره، مثلما رفضت نشر عشرات الشرائط وملفات الفساد، وذلك حرصا على صورة الشعب الفلسطيني ومصالحه.

    ويتساءل المسؤول -الذي طلب عدم نشر اسمه- "لو كانت الغاية من توثيق هذه الفضائح هي مصلحة الشعب الفلسطيني، فلماذا لم تقدم أي منها للمحاكم، واقتصر استخدامها على محاولات الابتزاز والترويع".

    وفي محاولة لتفسير سبب عدم تقديم أي من المسؤولين الفلسطينيين الذين ثبت تورطهم بفضائح الفساد للقضاء، قال المسؤول "هناك احتمالان، فإذا تعاملنا مع الموضوع بحسن نية، فقد يكون الأمر عائدا لتورط كبار القيادات الفلسطينية بفضائح من هذا النوع، وبالتالي تصبح أيديهم مغلولة وغير قادرين على محاسبة المفسدين الآخرين، أو أن الأمر قد يكون أكثر خطورة، وهو أن الاحتلال قد نجح بتوريط النخبة الحاكمة بالسلطة بهذه الفضائح، ليستغلها لصالحه سياسيا، وبالتالي لم يعد أحد من هؤلاء قادرا على محاسبة الآخر".

    أما عطوان فيعتبر أن السؤال الأخطر هو كم عدد الفلسطينيين الذين استدرجوا لمثل هذه الفضائح؟ ومن ثم باتوا أداة طيعة بيد من ورطهم.
    المصدر: الجزيرة

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20382
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    لمن يوثق مسؤولو السلطة الفضائح؟ Empty فهمي شبانة.. انتهازي أم فدائي؟

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد فبراير 21, 2010 4:00 pm

    فهمي شبانة.. انتهازي أم فدائي؟

    برز فهمي شبانة التميمي من المجهول على حين غرة ليستحوذ على مساحات واسعة من الإعلام العربي والأجنبي بعدما كشف عن فساد في السلطة الفلسطينية.

    قضية فساد قديمة أخذت وما تزال مدى وأبعادا كبيرة لاستعانته بوثائق الصوت والصورة هذه المرة ولتهديده بـ"زلزال سياسي بقوة ست درجات على سلم ريختر" يكشف فيه الكثير من أشكال الفساد لمسؤولين آخرين في السلطة الفلسطينية.

    وفهمي شبانة محام أصوله خليلية ولد في القدس عام 1961 أنهى دراسته الثانوية فيها قبل أن يدرس الحقوق في جامعة بيروت العربية ويعرف نفسه كـ"جندي مجهول" اضطر للخروج للنور، غير مستبعد تعرضه للاغتيال من قبل "المتنفذين في
    السلطة"، ولذلك جهّز ضريحا له، ولم يبق إلا تاريخ الوفاة شاغرا على شاهد القبر.

    زاول مهنة المحاماة في القدس منذ
    1987 لغاية إنشاء السلطة الوطنية الفلسطينية فالتحق بجهاز مخابراتها العامة وعمل مستشارا لها في الضفة الغربية، وكان ذلك عام 1994.

    وما لبث أن تولى مسؤولية
    ملف الفساد بعد وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات عام 2005 ثم عين مديرا عاما لمحافظة القدس وبعدها مديرا لمخابرات محافظة الخليل ثم مديرا لأمن جهاز المخابرات في الضفة الغربية عام 2006.

    وشبانة ذو الـ49 عاما، والأب لخمسة أولاد كان قد ترشح كمستقل لانتخابات المجلس التشريعي الأول عن محافظة القدس عام 2006، وهو الذي ينفي انتسابه لحركة التحرير الفلسطينية (فتح).

    ولا تنكر السلطة الفلسطينية
    تقلد شبانة مناصب حساسة ومرموقة في جهاز مخابراتها لكنها طعنت بمصداقيته واتهمته بالعمالة وقالت إنه مطلوب للعدالة منذ سنوات بعدما كشف شريطا فضائحيا بثته القناة الإسرائيلية العاشرة بعنوان "فتح غيت".

    كما أن محكمة إسرائيلية قضت على شبانة بالإقامة الجبرية في منزله بمدينة القدس بتهمة العمل لدى أجهزة أمن فلسطينية، رغم أنه يحمل الهوية الإسرائيلية.

    وفيما إن كان يعتبر نفسه رسول شفافية أم أداة انتهازية؟ يقول إنه يتحدى كل الفاسدين، وذلك قبل أن يعلن تراجعه عن كشف ما في جعبته من ملفات فساد للمسؤولين استجابة لوساطات قال إنها تدخلت لديه، وهو الذي أكد بالسابق أنه لن يتراجع عن كشف ما لديه إلا في حالة قيام الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة ونزيهة، والبدء بمحاسبة المفسدين.

    المصدر: الجزيرة

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أكتوبر 05, 2024 5:28 am