غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
وريثة بوتو الأب I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    وريثة بوتو الأب

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20370
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    وريثة بوتو الأب Empty وريثة بوتو الأب

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد أبريل 25, 2010 1:15 pm

    وريثة بوتو الأب
    بينظير بوتو


    قررت بينظير ذو الفقار علي بوتو دخول عالم السياسية للدفاع عن سمعة والدها الذي أعدم بعد عامين من انقلاب الجنرال ضياء الحق فأصبحت أول وأصغر رئيسة وزراء لدولة إسلامية في العصر الحديث.

    الميلاد والنشأة
    ولدت بينظير ذو الفقار علي بوتو عام 1953 في مدينة كراتشي بباكستان لعائلة سياسية شهيرة حيث كان والدها رئيسا لدولة باكستان ثم رئيسا للوزراء في السبعينيات من القرن الماضي.

    درست بينظير العلوم السياسية والاقتصاد في جامعتي هارفارد وأكسفورد. وتزوجت بينظير عام 1987 من رجل الأعمال وعضو البرلمان آصف علي زارداري وأنجبت منه ثلاثة من الأبناء.

    توجهاتها الفكرية
    تأثرت بينظير بوالدها ذو الفقار على بوتو وبالحياة الغربية التي عاشت فيها سنوات طويلة من عمرها وأفردت ذلك على صفحات الكتاب الذي ألفته عام 1989 عن حياتها الخاصة والعامة وأسمته "ابنة القدر". وعموما فإنها تعتبر نفسها داعية من دعاة الديمقراطية وحقوق الإنسان. وتؤمن بدور فعال لمؤسسات المجتمع المدني وعلى رأسها البرلمان. وتدعو إلى إطلاق سراح المعتقلين السياسيين وإصدار عفو عام عنهم. وتظهر عدم تحمسها لبعض التيارات السياسية داخل المجتمع الباكستاني وبخاصة تلك التي لها توجهات إسلامية ومؤيدة لحركة طالبان. كذلك أنكرت بوتو التوسع الذي كان سائدا قبل مجيء الرئيس الحالي برويز مشرف في إنشاء المدارس الدينية واعتبرتها محاضن تساعد على انتشار الإرهاب. وأيدت الحكومة الحالية في تحالفها مع الولايات المتحدة فيما يسمى بحرب الإرهاب.

    رؤيتها للقضية الأفغانية
    ودائما كانت بينظير تنظر إلى القضية الأفغانية على أنها "سبب لما حل بباكستان من مشكلات سياسية واقتصادية قديما وحديثا" كانت باكستان من بين أشد المتضررين من الوضع الأفغاني. فعندما غزا السوفيات أفغانستان في 1979 أدى ذلك إلى تقوية الديكتاتورية العسكرية في باكستان. وحرم الباكستانيون لأكثر من عقد من حكومة شرعية منتخبة. وتزايد عدد مدمني الهيروين ما بين 1979 و1985 من الصفر تقريباً إلى مليون ونصف مليون شخص. وكان هناك قبل 11 سبتمبر/ أيلول ثلاثة ملايين لاجئ، فيما تحولت المدارس الدينية إلى مصانع لإنتاج الإرهابيين وبث العنف الطائفي والتعصب في البلاد والحرب في الخارج".

    رؤيتها لمستقبل باكستان
    وحول رؤيتها لمستقبل باكستان فإنها تعتبر أن "استرجاع باكستان -والبلاد الإسلامية عموما- لإرثها الحضاري يتوقف على استعادتها للسلام والحرية وحقوق الإنسان. لأن المنطقة، إذا لم تستعد تلك القيم الثابتة، ربما ستشهد نهاية الحرب على الإرهاب، لكن الحرب على إرهاب الدولة يبقي من دون حسم".

    حياتها السياسية
    الحياة في المنفى
    عادت بينظير إلى باكستان عام 1977 قبيل الانقلاب الذي قاده الجنرال ضياء الحق والذي انتهى بإلقاء القبض على والدها ثم إعدامه عام 1979. وبقيت بينظير تحت الإقامة الجبرية إلى أن استطاعت الخروج من باكستان ولم تعد إليها مرة أخرى إلا بعد ثلاثة أشهر من وفاة ضياء الحق في حادث طائرة عام 1988.

    العودة إلى باكستان
    شجعت وفاة ضياء الحق بينظير على التفكير في العودة مرة أخرى بعد عشر سنوات قضتها في المنفى وبالفعل بعد ثلاثة أشهر من غياب ضياء الحق عن الساحة الباكستانية عادت لتتولى قيادة حزب الشعب الباكستاني الذي كان قد أسسه والدها عام 1967.

    أصغر رئيسة وزراء
    وفي ذلك العام (1988) فاز تحالف بوتو بأغلبية قليلة في الانتخابات البرلمانية التي أجريت آنذاك مما مكنها من تولي منصب رئيسة الوزراء وكان عمرها وقتئذ 35 عاما لتصبح أول وأصغر رئيسة وزراء دولة إسلامية.

    تحديات الحكومة
    واجهت حكومة بينظير العديد من المشاكل أهمها المشكلات الاقتصادية التي لم تستطع التعامل معها بفاعلية مما ألب عليها خصومها السياسيين الذين رفعوا عليها وعلى زوجها آصف زارداري العديد من قضايا الفساد وسوء استعمال السلطة.

    إسقاط حكومتها
    دخلت البلاد فيما يشبه الفوضى السياسية ازداد معها احتقان الحياة السياسية الأمر الذي دفع الرئيس الباكستاني غلام إسحق خان إلى إسقاط حكومتها في أغسطس/ آب 1990. وفي غضون ذلك حكم على زوجها الذي كان يشغل منصب وزير الاستثمارات الخارجية بالسجن ثلاث سنوات (1990 – 1993) على خلفية اتهامات سابقة بالفساد.

    استعادة السلطة
    استطاعت بينظير بعد ثلاث سنوات العودة إلى رئاسة الوزراء بعد فوزها في الانتخابات التي أجريت في أكتوبر/ تشرين الأول 1993 لكن بقاءها لم يدم طويلا ففي عام 1996 أصدر الرئيس فاروق ليغاري والذي كان حليفا لها في السابق قرارا بإسقاط حكومتها للمرة الثانية عام 1996 بعد تجدد الاتهامات لزوجها بالرشوة والفساد والدخول في علاقات اقتصادية مشبوهة للدرجة التي بات يعرف بها في الأوساط الاقتصادية الباكستانية بـ "السيد 10 %" تلميحا إلى نسبة الـ 10 % التي كان يتقاضاها على معظم الصفقات التجارية التي تجريها الحكومة.

    العودة من المنفى
    قضت بينظير ثمانية أعوام في منفاها. وقد عادت إلى باكستان يوم 18 أكتوبر/ تشرين الأول 2007 على إثرعفو عام صادر عن الرئيس الباكستاني برويز مشرف.

    اغتيلت يوم 27 ديسمبر/كانون الأول بهجوم انتحاري في روالبندي القريبة من العاصمة إسلام آباد.



    ___________
    المصادر:
    1-women's International Center , Benazir Bhutto
    2-Benazir Bhutto , Global's Womens Rights
    3-The Penguin Biographical Dictionary of Women , Benazir Bhutto
    4-Pakistan Peoples Party , Benazir Bhutto
    5-مقالات بينظير بوتو، صحيفة الحياة اللندنية، 3/4، 20/4، 22/11، 14/12 عام 2001.




    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20370
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    وريثة بوتو الأب Empty حزب الشعب الباكستاني حزب عائلة بوتو

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد أبريل 25, 2010 1:17 pm

    حزب الشعب الباكستاني حزب عائلة بوتو


    حزب الشعب الباكستاني أنشأه ذو الفقار علي بوتو في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني عام 1967، اعتراضا على نظام الجنرال أيوب خان الذي لم يستطع الجيش الباكستاني في عهده أن يحسم الحرب مع الهند فانتهت بتوقيع اتفاقية طشقند عام 1967، وكان بوتو من المعارضين لها.

    وارتبط تاريخ الحزب بحادثة انفصال بنغلاديش (باكستان الشرقية) عن باكستان (الغربية) عام 1970، حيث توزعت أصوات الباكستانيين آنذاك على حزبين حزب رابطة عوامي الذي يتزعمه الشيخ مجيب الرحمن وحاز على أصوات الأغلبية في باكستان الشرقية تحت شعار الحكم الذاتي، وحزب الشعب الذي حظي بالأغلبية في باكستان الغربية والذي جعل بعض المطالب الاجتماعية هدفا له.

    وأدت تداعيات هذا الاختلاف وظروفه إلى انفصال القسم الشرقي (بنغلاديش) عن باكستان، وتكرس بذلك بوتو الأمين العام لحزب الشعب رئيسا لباكستان.

    وكان الحزب قد تأثر عند نشأته بتوجهات المؤسس الذي كان ينزع نحو الاشتراكية حتى إنه اعتاد لبس زي القادة الاشتراكيين في الصين، وهو ما ضمنه الأسس التي أقام عليها منهج حزبه، حيث جاء فيها "الإسلام عقيدتنا، الديمقراطية سياستنا، الاشتراكية اقتصادنا، والسلطة للشعب".

    وهذه المبادئ لم تمنع من تسرب الطبيعة الإقطاعية لعائلة بوتو إلى الحزب نفسه، فبعد أن أعدم ذو الفقار علي بوتو على يد الجنرال ضياء الحق قائد انقلاب عام 1977، استكان حزب الشعب ولم ينهض إلا باستلام بينظير بوتو ابنة ذي الفقار علي بوتو زمام الحزب، بعد عودتها إلى البلاد عقب مقتل ضياء الحق بانفجار طائرة كانت تقله عام 1988.

    فرغم كل المتغيرات التي حصلت بعد مقتل المؤسس بقي الحزب مرتبطا بالعائلة، حيث عينت ابنته رئيسة مساعدة للحزب عام 1986، ورئيسة له عام 1993، ثم اختيرت عام 1997 زعيمة للحزب مدى الحياة.

    ولكن حزبها اضطر لأن يعيد انتخابها زعيمة له تحضيرا لانتخابات عام 2002 لأن القوانين الجديدة في ظل حكم الجنرال برويز مشرف اشترطت على كافة الأحزاب إجراء انتخابات حزبية جديدة للمشاركة في الانتخابات العامة.

    وقد حظي الحزب في عهد ذي الفقار علي بوتو بتأييد كاسح من قطاعات واسعة من الشعب الباكستاني، واستطاعت بينظير أن تحافظ على الحزب رغم بعض الانشقاقات، وعلى جمهور استطاع أن يؤهلها لأن تتولى رئاسة الحكومة فترتين (1988-1990، 1993- 1996)، ولكن التهم بالفساد والرشوة التصقت بحكوماتها وبعائلتها وحزبها الذي لم تخرج قيادته عن عائلة بوتو.

    وحتى اللحظة لا يزال الحزب بدون رأس يقوده داخل البلاد حيث لا تزال بينظير بوتو تعيش في المنفى وتقود مفاوضات مع الرئيس مشرف للعودة إلى البلاد على أمل المشاركة في الحكم والسلطة.
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20370
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    وريثة بوتو الأب Empty برويز مشرف.. محطات تاريخية

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد أبريل 25, 2010 1:20 pm


    برويز مشرف.. محطات تاريخية


    أعاد الجنرال برويز مشرف بانقلابه على حكومة نواز شريف المنتخبة الجيش إلى سدة الحكم بعد غياب زاد عن 10 سنوات (منذ موت الجنرال ضياء الحق عام 1988).

    ولد مشرف عام 1943 في مدينة نيودلهي التي صارت عاصمة للهند بعد انفصال باكستان، ثم هاجرت أسرته إلى باكستان حيث تلقى تعليمه الأولي في كراتشي.

    ومن أهم المحطات في حكم الجنرال مشرف:

    في عام 1964 التحق بالجيش وتدرج في مناصبه المختلفة حتى تقلد منصب قائد الجيش عام 1998.

    وخاض حربين ضد الهند، أولاهما عام 1965 في ولاية البنجاب وتلقى نيشان البسالة، كما خاض الحرب الثانية عام 1971.

    عام 1999

    أكتوبر/ تشرين الأول 1999: قاد انقلابا ضد نواز شريف على خلفية اتهام الأخير له بمحاولة إسقاط الطائرة التي كانت تقله قادمة من سريلانكا.
    عام 2001

    6 يونيو/ حزيران: عين نفسه رئيسا لباكستان بعد استفتاء شعبي إثر اتهام المعارضة السياسية له بفقدان الشرعية لتمثيل باكستان في لقاء القمة مع الهند.

    وافق مشرف على مطالب أميركا بالسماح لها باستخدام الأراضي الباكستانية لضرب حركة طالبان التي رفضت تسليم بن لادن بعد اتهام أميركا له بتفجيرات نيويورك وواشنطن في 11 سبتمبر/ أيلول 2001، كما يعتبر أحد حلفاء أميركا الرئيسيين في حربها على ما تسميه "الإرهاب".

    أدى دعم مشرف للحرب الأميركية على أفغانستان إلى تحالف ستة أحزاب إسلامية باكستانية في حزب واحد معارض باسم مجلس العمل الموحد.
    عام 2002

    5 يناير/ كانون الثاني: صافح مشرف رئيس الوزراء الهندي أتال بيهاري فاجبايي في ختام خطاب ألقاه أمام قمة رابطة دول جنوب آسيا للتعاون الإقليمي (سارك) قال فيه إنه يمد "يد الصداقة إلى رئيس وزراء الهند"، وتأتي هذه المصافحة عقب استبعاد فاجبايي عقد أي لقاء رسمي منفرد مع الرئيس الباكستاني إثر الهجوم الذي تعرض له البرلمان الهندي في 13 ديسمبر/ كانون الأول 2001 واتهمت باكستان بالوقوف وراءه.

    9 أبريل/ نيسان: أعيد انتخاب مشرف لولاية ثانية مدتها خمس سنوات في استفتاء شعبي.
    عام 2003


    نوفمبر/ تشرين الثاني: وقف القتال عبر الحدود بين الهند وباكستان، وهو أول وقف للنار كامل ورسمي بين البلدين منذ العام 1989، ويأتي توقيع الهدنة بين جيشي البلدين بمبادرة من مشرف.

    29 ديسمبر/ كانون الأول: أقر البرلمان الباكستاني تعديلات دستورية تعطي صلاحيات واسعة لمشرف بما في ذلك سلطة إقالة الحكومة المنتخبة وفقا لاتفاق كان قد وقعه مشرف مع أحزاب المعارضة الإسلامية يتخلى بموجبه عن قيادة الجيش مع نهاية العام 2004 مقابل تمرير التعديلات. ولكنه لم ينفذ الاتفاق.
    عام 2004

    5 يناير/ كانون الثاني: التقى مشرف رئيس الوزراء الهندي فاجبايي في العاصمة الباكستانية إسلام أباد، وهو أول اجتماع بينهما منذ فشل القمة التي جمعتهما بمدينة أغرا الهندية في يوليو/ تموز 2001.

    نهاية يناير/ كانون الثاني: أقالت الحكومة الباكستانية صانع القنبلة النووية عبد القدير خان من مهامه مستشارا لرئيس الوزراء للشؤون العلمية، وأثارت إقالته مشاعر غضب واسعة في أوساط الجماهير والمعارضة.
    عام 2005

    يونيو/ حزيران: تبنى مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية وثيقة الاعتدال المستنير التي طرحت من قبل مشرف والقائمة على محاربة الدول الإسلامية للتعصب والإرهاب والتطرف والابتعاد عن القتال مقابل حل الغرب لجميع النزاعات السياسية في العالم الإسلامي.

    14 سبتمبر/ أيلول: صافح مشرف رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون على هامش القمة العالمية للأمم المتحدة، وهو أول رئيس باكستاني يصافح مسؤولا إسرائيليا.
    عام 2006


    أقر مشرف مشروع تعديل قانون الحدود، بوضع جريمة الاغتصاب ضمن قانون العقوبات المدني وليس أحكام الشريعة الإسلامية، ويسقط التعديل شرط تقديم أربعة شهود في حالة اغتصاب المرأة، وهو أول تعديل على القانون منذ صدوره عام 1979، وقوبل التعديل بالرفض من قبل الأحزاب الإسلامية المعارضة، وكان قانون الحدود يوجب على المرأة إثبات تعرضها للاغتصاب بأربعة.
    عام 2007


    10 يوليو/ تموز: نفذت القوات الباكستانية عملية اقتحام للمسجد الأحمر أسميت "عملية السكوت"، وانتهت أزمة المسجد التي استمرت أسبوعا.

    20 يوليو/ تموز: قررت المحكمة العليا الباكستانية في إسلام آباد -في حكم وصف بالتاريخي- إعادة القاضي افتخار تشودري إلى منصبه رئيسا لها, وإسقاط المتابعات القضائية التي فتحتها الحكومة في حقه بتهم الفساد، وكان مشرف قد أقال تشودري في 9 مارس/ آذار 2007.


    يوليو/ تموز: أنباء عن عقد مشرف اجتماعا سريا في أبو ظبي مع رئيسة الوزراء السابقة زعيمة حزب الشعب المعارض المقيمة بالمنفى بينظير بوتو.


    سبتمبر/ أيلول: عدلت اللجنة الانتخابية في باكستان قانون الانتخابات بحيث يسمح لمشرف بالترشح لمنصب رئاسة الجمهورية مع الاحتفاظ بمنصبه قائدا للجيش, فيما اعتبرته المعارضة "خرقا فاضحا" للدستور.

    وفي تحد واضح لسلطات الرئيس الباكستاني أمر قاضي المحكمة العليا افتخار تشودري بإطلاق سراح أكثر من مئة معارض اعتقلتهم السلطات الباكستانية لاشتراكهم بمظاهرات ضد ترشح مشرف.


    أكتوبر/ تشرين الأول: قدم 85 نائبا باكستانيا من المعارضة استقالتهم من البرلمان احتجاجا على قبول اللجنة الانتخابية أوراق ترشح مشرف لدورة رئاسية جديدة.

    ووقع مشرف أمرا بالعفو وصف بالتاريخي عن عدد من السياسيين بينهم بوتو.

    وأعلنت اللجنة الانتخابية في 6 أكتوبر/ تشرين الأول فوز مشرف بأغلبية كاسحة في الانتخابات الرئاسية.


    نوفمبر/ تشرين الثاني: فرض مشرف في الثالث من الشهر حالة الطوارئ في البلاد، وأصدر منتصف الشهر قرارا بحل البرلمان مع انتهاء فترة ولايته القانونية.

    وفي 24 نوفمبر/ تشرين الثاني أكدت اللجنة الانتخابية الباكستانية انتخاب مشرف رئيسا للبلاد لولاية دستورية ثانية لمدة خمس سنوات.
    عام 2008

    أعلن استقالته من رئاسة باكستان في 18 أغسطس/آب منهيا بذلك فصلا من المواجهة مع الائتلاف الحاكم الذي يطالب بعزله ومساءلته.

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20370
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    وريثة بوتو الأب Empty آصف علي زرداري

    مُساهمة من طرف الشامي الأحد أبريل 25, 2010 1:21 pm

    آصف علي زرداري


    آصف زرداري الذي انتخب رئيسا مشاركا لحزب الشعب بعد مقتل بينظير بوتو، من مواليد سنة 1956 ووالده حكيم علي زرداري أحد رجال الاقتصاد المعروفين في باكستان. ارتبطت شهرة زرداري بزواجه من بوتو سنة 1987.

    مهام
    شغل آصف زرداري منصب وزير البيئة ونائب في البرلمان، وكان عضوا في مجلس الشيوخ في باكستان حتى سنة 1999.

    اعتقال
    اعتقل زرداري سنة 1990 بتهمة الابتزاز والتهديد وأطلق سراحه سنة 1993. واعتقل مرة أخرى سنة 1997 إلى سنة 2004 بتهم القتل والفساد المالي وقبض الرشى، وأطلق سنة 2004 بكفالة بعدما قالت المحكمة إن التهم المنسوبة إليه لم تكن صحيحة.

    وقضى ما يقارب الثماني سنوات من الاعتقالات المتتالية، وهو يقول إن التهم الموجهة إليه دائما كانت لها دوافع سياسية.

    وهو متابع قضائيا أيضا في سويسرا منذ سنة 2006 بتهمة تبييض الأموال. وقد اتهم سابقا بإيداع أموال في حسابات سرية بمصارف أوروبية متعددة.

    بعد مرحلة المنفى رفقة زوجته رئيسة الوزراء الراحلة، كان زرداري يتنقل بين دبي بالإمارات العربية المتحدة ومنهاتن بالولايات المتحدة الأميركية.

    ارتبط اسم آصف زرداري ببوتو، وبعد مقتلها رجع إلى الواجهة السياسية من جديد رفقة ابنه، ليتوليا زعامة حزب الشعب.

    انتخب رئيسا لباكستان يوم 6 سبتمبر/أيلول 2008 خلفا للرئيس برويز مشرف الذي أجبر على الاستقالة. وتعهد عقب انتخابه بمحاربة "الإرهاب" ومقاتلي حركة طالبان في منطقة القبائل.

    وقع على الاتفاق مع حركة تطبيق الشريعة المحمدية لتطبيق الشريعة في وادي سوات بعد تصويت البرلمان عليه منتصف أبريل/نيسان 2009، لكن ما لبث أن أمر الجيش بالقضاء على مسلحي طالبان وشن هجوم واسع بعد زيارته للولايات المتحدة في وقت لاحق من نفس الشهر ولقائه الرئيس باراك أوباما.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين سبتمبر 23, 2024 5:24 am