غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

غرفه الوطن العربي

أهلا بك بمنتدى غرفه الوطن العربي

غرفه الوطن العربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

غرفه الوطن العربي لكل العرب من المحيط الى الخليج

المعارض الدولية

المواضيع الأخيرة

»  عشقت مكان يجمعنا
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 02, 2013 11:18 pm من طرف بنفسجيه

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:21 am من طرف محركالسيارة

» للبيع: 2011 LEXUS LX570 - $17,000 USD
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالسبت مايو 11, 2013 4:14 am من طرف محركالسيارة

»  “الحرب الأهلية في سوريا تواجه طريقا مسدودا”
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 23, 2012 12:57 pm من طرف الشامي

» الرومانسية المفقودة...
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:45 pm من طرف الشامي

»  ما الذي يدفع الزوج للهروب إلى أخرى؟!
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:26 pm من طرف الشامي

» ايران تقول صواريخ حلف شمال الاطلسي تضر بامن تركيا
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 22, 2012 8:15 pm من طرف الشامي

» الأسد قلق ولا ينام في بيته.. ونظامه هرب إلى الساحل
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 10:07 pm من طرف الشامي

» تجمع أنصار الإسلام يتوعد بهجمات قريبا في دمشق
دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 21, 2012 8:29 am من طرف الشامي

عداد الزوار


    دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك

    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20369
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك Empty دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك

    مُساهمة من طرف الشامي الجمعة فبراير 26, 2010 7:45 pm

    عبّر سياسيون عرب وتركمان عن مخاوفهم من حصول تزوير خلال الانتخابات المقبلة في منطقة كركوك.

    ويربط هؤلاء هذا الاحتمال بسيطرة القوات الكردية على الأجهزة الأمنية والإدارية في المحافظة الغنية بالنفط التي يقطنها العرب والتركمان والأكراد، والتي تعمل سلطة كردستان العراق على ضمها إليها، في حين يصر العرب والتركمان على أنها عراقية.

    ويقول رئيس التجمع الجمهوري العراقي وعضو مجلس محافظة كركوك عن العرب عبد الله سامي العاصي للجزيرة نت إن مطالبته بإشراف دولي على الانتخابات البرلمانية المقبلة في كركوك جاءت على خلفية ما جرى خلال انتخابات 2005 من تزوير وخروقات في صناديق ومراكز الاقتراع، لأن كل الجهات المعنية بالانتخابات آنذاك والآن تدار من قبل الأحزاب الكردية المسيطرة على الحكم في كردستان.


    نوايا وأدلة


    وعن المخاوف من احتمالات التزوير يقول العاصي "نعم لدينا مخاوف وأدلة على نية التزوير، ولا نريد أن يحصل ما جرى عام 2005 لأن النتيجة ستكون لصالح مكون واحد هو المكون الكردي، ولأن أغلب الموظفين في الدوائر المعنية بالانتخابات بما فيها المفوضية وأجهزة الأمن من المدير نزولا إلى أصغر موظف هم من الأكراد".

    ويرى العاصي أن للحزبين (الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني) في كركوك مصلحة في تزوير الانتخابات، فهما –حسب قوله- يسيطران على كل مفاصل الدولة مما يمنحهما نفوذا قويا في السيطرة على مراكز الاقتراع والطرق التي تؤدي إلى تلك المراكز، حيث "نتوقع أن يتم منع وتأخير الناخبين العرب والتركمان من الوصول إلى تلك المراكز".

    ويتفق مع العاصي العضو في حزب "تركمان أيلي" وعضو مجلس محافظة كركوك عن التركمان تحسين محمد علي كهية على أن الهدف من طلب إشراف دولي على الانتخابات المقبلة في كركوك هو الحفاظ على نزاهتها ولخصوصية المدينة المكونة من تركيبة مختلطة إثنيا وقوميا.

    ويقول كهية "ارتأينا أن نطلب إشرافا دوليا من الأمم المتحدة في لقاءاتنا معهم باعتبارهم مؤسسة دولية يمكن أن تمارس الإشراف على الانتخابات وجعلها نزيهة، وكانت لدينا مقترحات قدمناها إلى مكتب الأمم المتحدة في كركوك بينها المطالبة بإجراء جرد ليس في مراكز الاقتراع فقط وإنما في المحطة الرئيسية التي تنقل إليها الصناديق لضمان عدم تزوير صناديق ودسها ضمن الصناديق التي تنقل إلى المركز العام للمحافظة".


    يضيف كهية "نحن نتوقع أن يكون هناك تزوير كما جرى في العام 2005، لأن هناك صراعا حقيقيا على الاستحواذ على المحافظة من قبل كيانات تمتلك القوة والمال، وستضع مراقبين في كل المراكز مما يمكنها من التلاعب بالنتائج، عكس بقية الكتل والأحزاب الصغيرة التي لا تمتلك مثل هذه الإمكانيات، وكذلك سيطرة الكتل والأحزاب الكبيرة على الكثير من مفاصل الدولة".

    سبب المخاوف
    ويقول الكاتب والمحلل السياسي العراقي هارون محمد إن تخوف التركمان والعرب من تزوير الانتخابات ناجم عن المحاصصة في العملية السياسية وعن سيطرة الحزبين الكرديين على مفاصل الحياة والعمل والحراك السياسي والأجهزة الأمنية والعسكرية منذ العاشر من أبريل/نيسان 2003 يوم احتلت كركوك من قبل مليشيات البشمركة.

    وعن احتمالات إيجاد سلطة متجانسة في كركوك، يقول هارون "إذا ظل الحزبان الكرديان يتمسكان بمواقفهما المتشنجة ضد العرب والتركمان، وأصرا على أن يهيمنا على المشهد السياسي فمن الصعب أن يكون هناك تجانس في أي سلطة قادمة في كركوك".
    المصدر: الجزيرة
    avatar
    الشامي
    من فريق العمل
    من فريق العمل


    عدد المساهمات : 5919
    نقاط : 20369
    37
    تاريخ التسجيل : 30/03/2009
    الموقع : https://arabianhome.yoo7.com

    دعوة لإشراف دولي بانتخابات كركوك Empty تركمان العراق

    مُساهمة من طرف الشامي الجمعة فبراير 26, 2010 7:46 pm

    تركمان العراق

    يعود تأريخ استيطان التركمان في العراق إلى سنة 54 هجرية، حيث استدعى القائد الأموي عبيد الله بن زياد 2000 من الأتراك إلى البصرة. وكان ذلك مجرد بداية تاريخية ما لبثت أن اكتسبت مراحل جديدة بعد دخول الخاقان السلجوقي طغرل بك إلى العراق عام 1055، حيث تردد اسمه في خطب أئمة الجوامع في 15 ديسمبر/كانون الأول 1055. وقد تعمق وجودهم التاريخي في العراق منذ تلك الفترة وحتى عام 1918، أي ما يقارب تسعة قرون من السيادة التركية في العراق. ومع دخول طغرل بك إلى العراق، تتابع دخول أعداد ضخمة من الأتراك للعراق وعلى شكل موجات بشرية متلاحقة.

    وقد بدأ إطلاق اسم التركمان على أتراك العراق في عهد السلاجقة، حيث يتفق المؤرخون على أن هذه التسمية لا تعني بأي حال من الأحوال عرقا آخر غير الترك، كما يتفقون على أن مصطلح التركمان أطلق على قبائل الأغوز (الغز) بعد اعتناقهم الإسلام.

    بعد سقوط الإمبراطورية السلجوقية حكمت العراق إمارات تركية عديدة، مثل أمارة زين الدين كوجك أوغو للاري في أربيل (1144-1233) والأتابكية في الموصل وقبجاك أوغوللاري في كركوك. وقد عاشت أربيل عصرها الذهبي في فترة حكم مظفر الدين كوكبري الذي استمر من 1190 إلى 1233 ودام 43 عاما. وقد تتابعت الإمارات التركية على حكم المنطقة حتى عام 1514. وتمكن السلطان العثماني ياووز سليم بعد حملة تبريز في 16 سبتمبر/أيلول 1514 من فتح شمالي العراق وإخضاعها للدولة العثمانية عام 1515، وبعد مرور 19 عاما على هذا الفتح دخل السلطان العثماني سليمان القانوني بغداد في 28 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1534 منهيا بذلك الحكم الصفوي التركي فيها. وبذلك أصبح العراق ولاية تابعة للدولة العثمانية. وتعتبر هذه الفترة التاريخية بحق بداية لاستيطان التركمان في العراق.

    وفي 1732 قام نادر شاه بفرض الحصار على كركوك فترة من الزمن، واستطاع عام 1734 من إخضاع المدينة إلى الحكم الصفوي، ولكنها ما لبثت أن عادت إلى الحكم العثماني ثانية بموجب اتفاقية عام 1746، حيث ظلت تحت السيادة العثمانية حتى نشوب الحرب العالمية الأولى عام 1914.

    بعد الاحتلال البريطاني لبغداد في 11 مارس/آذار عام 1917، حثت بريطانيا الشريف حسين أمير مكة على التمرد. وبعد انتهاء الحرب وكما هو معروف تقاسمت بريطانيا العراق مع فرنسا، حيث احتلت الأولى المناطق الوسطى والجنوبية واحتلت الثانية منطقة الموصل وسوريا. وبعد مرور 3 أيام على اتفاقية مونترو التي أعلنت خلال أربعة أيام في 30 أكتوبر/تشرين الأول عام 1918، طلب الجنرال البريطاني في 2 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1918 من قائد الجيش العثماني السادس علي إحسان باشا الانسحاب من الموصل وتسليم إدارتها له. وبعد مرور ستة أيام على هذا الطلب تم رفع العلم البريطاني في الموصل. وفي 10 أكتوبر/تشرين الأول عام 1922 أعلن الانتداب البريطاني على العراق بعد اتفاق الجانبين على ذلك. وفي 20 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1922 انعقد مؤتمر لوزان، وتم التوقيع على الاتفاقية في 24 أغسطس/آب 1923. وبعد 3 سنوات تم التوقيع في أنقرة بتاريخ 5 يونيو/حزيران عام 1926 على اتفاقية الحدود وحسن الجوار بين بريطانيا والعراق وتركيا. إلا أن أيا من الاتفاقيتين لم تحدد أية ضمانات قانونية لحقوق التركمان في العراق. ويمثل التركمان حاليا جبهة التركمان التي تأسست عام 1995 بانضمام عدد من المنظمات السياسية والاجتماعية التركمانية. وحاليا تشكل كركوك شمالي العراق مركزا لأغلبية تركمانية.



    عدد التركمان



    ظل عدد التركمان في العراق سرا من الأسرار، لا يجوز أن يطلع عليه أحد وبشكل يعكس سياسات التصفية ضدهم. فلم يتم تثبيت عددهم حتى الآن في إحصائية محايدة، مثلما هو الحال مع القوميات الأخرى.

    لقد أظهرت كافة الإحصائيات السكانية الرسمية تعداد سكان التركمان بأرقام لا تمت إلى الواقع بصلة. وجهدت هذه الإحصائيات دائما في أن تحدد نسبتهم كنسبة ثابتة لا تتغير بالنسبة لمجموع السكان وهي 2%. فحسب الإحصائيات المخمنة لعام 1981 يبلغ عدد نفوس المحافظات التي ينتشر فيها التركمان كما يلي:

    * الموصل 1.227.215 نسمة
    * صلاح الدين 402.067 نسمة
    * كركوك 567.957 نسمة
    * ديالى 637.778 نسمة
    * أربيل 632.252 نسمة

    وعلى هذا الأساس فإن مجموع سكان هذه المحافظات هو 3.467.269 نسمة، وحسب التخمينات نفسها فمجموع سكان العراق يبلغ 13.669.689 نسمة. وعلى هذا الأساس فإن نسبة 2% -التي حرصت المصادر الرسمية على اعتبارها نسبة ثابتة لتعداد التركمان لا تقبل التغيير- تعني أن تعداد سكان التركمان هو 273.393 نسمة من مجموع سكان المحافظات التركمانية. وهذا يعني أن نسبتهم في هذه المحافظات 88.7% أي أن كل 8 من مجموع 100 نسمة من سكان المحافظات المذكورة تركماني.

    ومن الأمور المعروفة أن التركمان كانوا يشكلون 95% من مجموع سكان كركوك حتى عام 1960. إلا أن سياسة التعريب وهجرة عشرات الآلاف من العائلات العربية وهجرة الأكراد إلى كركوك بعد هدم العديد من قراهم، ساهمت في انخفاض نسبة التركمان من 95 إلى 75%.

    وتقدر بعض المصادر عدد التركمان حاليا بـ 2-2.5 مليون نسمة، وهي بذلك ثالث أكبر مجموعة عرقية في العراق بعد العرب والأكراد.

    التمركز
    ينتشر ويتمركز التركمان الذين يسكنون العراق منذ فترة تتجاوز الألف عام في المناطق الشمالية والوسطى، حيث ينتشرون في محافظات الموصل وأربيل وكركوك وديالى وصلاح الدين وفي بعض أحياء مدينة بغداد.

    لقد عملت الأنظمة التي توالت على الحكم في العراق منذ 1957 وإلى يومنا الراهن على تغيير الواقع السكاني لمناطق الاستيطان التركمانية، إضافة إلى تغيير وحداتها الإدارية. وشملت مناطق التمركز عام 1957 الموصل وأربيل وكركوك وديالى.

    وبعد عام 1976 جرت تغيرات في التقسيمات الإدارية للعراق واستحدثت محافظات جديدة فيها، حيث بلغ عددها 18 محافظة.
    ________________
    المصادر:
    تركمان العراق
    كركوك العراق

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 22, 2024 10:36 am